أفادت وزارة الصحة في بلاغ لها اليوم الاثنين، بأنه سيتم الشروع بداية من 17 أكتوبر الجاري في التلقيح ضد النزلة الموسمية لموسم 2022 ـ 2023 في مراكز الصحة الأساسية والصيدليات الخاصة.
وجاء في بلاغ الوزارة أنه "تفاديا للمضاعفات الخطيرة التي تتسبب أحيانا في حدوث تعكرات صحية يمكن أن تؤدي إلى الوفاة ولا يمكن تفاديها إلا بالوقاية وخاصة بالتلقيح تدعو وزارة الصحة الأشخاص الأكثر حاجة إلى التلقيح إلى الإقبال عليه وخاصة أصحاب الأمراض المزمنة (السكري والكلى والرئة والقلب والمصابون بالسمنة والربو) والنساء الحوامل والمسنون والأطفال حاملو الأمراض المزمنة.
ودعت الوزارة الفئات الأقل اختطارا إلى الاستفادة من فرصة الحملة الخاصة بالتلقيح ضد النزلة الموسمية لتلقي التطعيم ضد فيروس كوفيد 19 للتوقي من كلا الفيروسين (الأشخاص الذين لم يسبق لهم الحصول على التطعيم والأشخاص المعنيون بجرعة التعزيز).
وقالت الوزارة إنه بالإمكان تلقي اللقاحين في نفس اليوم دون حدوث انعكاسات شريطة أن تكون كل جرعة في كتف مختلف، وفي حال تلقي لقاح دون الآخر يجب الانتظار 15 يوما لتلقي اللقاح الثاني.
وذكر البلاغ بأهمية احترام قواعد حفظ الصحة الجسمية ونظافة المحيط مشددا على أنها من أسس الوقاية من هذا المرض والفيروسات عموما. وات
أفادت وزارة الصحة في بلاغ لها اليوم الاثنين، بأنه سيتم الشروع بداية من 17 أكتوبر الجاري في التلقيح ضد النزلة الموسمية لموسم 2022 ـ 2023 في مراكز الصحة الأساسية والصيدليات الخاصة.
وجاء في بلاغ الوزارة أنه "تفاديا للمضاعفات الخطيرة التي تتسبب أحيانا في حدوث تعكرات صحية يمكن أن تؤدي إلى الوفاة ولا يمكن تفاديها إلا بالوقاية وخاصة بالتلقيح تدعو وزارة الصحة الأشخاص الأكثر حاجة إلى التلقيح إلى الإقبال عليه وخاصة أصحاب الأمراض المزمنة (السكري والكلى والرئة والقلب والمصابون بالسمنة والربو) والنساء الحوامل والمسنون والأطفال حاملو الأمراض المزمنة.
ودعت الوزارة الفئات الأقل اختطارا إلى الاستفادة من فرصة الحملة الخاصة بالتلقيح ضد النزلة الموسمية لتلقي التطعيم ضد فيروس كوفيد 19 للتوقي من كلا الفيروسين (الأشخاص الذين لم يسبق لهم الحصول على التطعيم والأشخاص المعنيون بجرعة التعزيز).
وقالت الوزارة إنه بالإمكان تلقي اللقاحين في نفس اليوم دون حدوث انعكاسات شريطة أن تكون كل جرعة في كتف مختلف، وفي حال تلقي لقاح دون الآخر يجب الانتظار 15 يوما لتلقي اللقاح الثاني.
وذكر البلاغ بأهمية احترام قواعد حفظ الصحة الجسمية ونظافة المحيط مشددا على أنها من أسس الوقاية من هذا المرض والفيروسات عموما. وات