خلال كلمته لدى اشرافه على فعاليات المؤتمر التاسع عشر للاتحاد الجهوي للشغل بتوزر والذي دار اليوم الاثنين 10 اكتوبر الجاري تحت شعار "ثابتون..متحدون..مناضلون على درب حشاد" اكد الامين العام للاتحاد العام التونسي للشغل نور الدين الطبوبي ان كل تصريح صادر عن اي قيادي من المكتب التنفيذي للمنظمة هو موقف الاتحاد، منتقدا الصراعات والمناكفات التي تعيش على وقعها الطبقة السياسية ببلانا حيث دعا، في ذات السياق، الجميع الى ضرورة تغليب صوت العقل وصوت الحكمة من اجل مصلحة تونس.
واعتبر الطبوبي ان "قيام اي مسؤول بخطوة الى الوراء من أجل الوحدة الوطنية ليس عيبا أو ضعفا بل هو دليل على العقلانية ودليل على فهم مفهوم تسيير الدولة"، وفق توصيفه.
وفي علاقة بملف التعليم والمعلمين النواب اكد الامين العام للاتحاد أن هناك حل لملف قطاع التربية وتسويته ستكون في القريب العاجل، من خلال عقد لقاءات مع كبار مسؤولي السلطة التنفيذية للتوصل الى حلول تنهي كل المشاكل التي تهم القطاع.
واشار نور الدين الطبوبي الى عقد المكتب التنفيذي للاتحاد خلال الايام القادمة ثلاثة لقاءات وصفها بـ"المهمة" ستكون مع المكاتب التنفيذية للاتحادات الجهوية، والقطاعية والمحلية من اجل الخروج بمضامين موحدة ورسم الخيارات الوطنية لهذه المرحلة وللمرحلة القادمة.
خلال كلمته لدى اشرافه على فعاليات المؤتمر التاسع عشر للاتحاد الجهوي للشغل بتوزر والذي دار اليوم الاثنين 10 اكتوبر الجاري تحت شعار "ثابتون..متحدون..مناضلون على درب حشاد" اكد الامين العام للاتحاد العام التونسي للشغل نور الدين الطبوبي ان كل تصريح صادر عن اي قيادي من المكتب التنفيذي للمنظمة هو موقف الاتحاد، منتقدا الصراعات والمناكفات التي تعيش على وقعها الطبقة السياسية ببلانا حيث دعا، في ذات السياق، الجميع الى ضرورة تغليب صوت العقل وصوت الحكمة من اجل مصلحة تونس.
واعتبر الطبوبي ان "قيام اي مسؤول بخطوة الى الوراء من أجل الوحدة الوطنية ليس عيبا أو ضعفا بل هو دليل على العقلانية ودليل على فهم مفهوم تسيير الدولة"، وفق توصيفه.
وفي علاقة بملف التعليم والمعلمين النواب اكد الامين العام للاتحاد أن هناك حل لملف قطاع التربية وتسويته ستكون في القريب العاجل، من خلال عقد لقاءات مع كبار مسؤولي السلطة التنفيذية للتوصل الى حلول تنهي كل المشاكل التي تهم القطاع.
واشار نور الدين الطبوبي الى عقد المكتب التنفيذي للاتحاد خلال الايام القادمة ثلاثة لقاءات وصفها بـ"المهمة" ستكون مع المكاتب التنفيذية للاتحادات الجهوية، والقطاعية والمحلية من اجل الخروج بمضامين موحدة ورسم الخيارات الوطنية لهذه المرحلة وللمرحلة القادمة.