يطفئ موقع "الصباح نيوز" شمعته الثانية عشرة لينير طريقه بأخرى جديدة في سبيل البحث عن المعلومة وتقديم الخبر اليقين.. وفي إطار العمل على انجاز منتوج جيد من أجل ترسيخ صحافة الجودة من منطلق دورها وواجبها كإحدى صحف مدرسة "دار الصباح" العريقة..
وبهذه المناسبة نتقدم لأسرة "الصباح نيوز" خاصة و"دار الصباح" عامة بأحر التهاني متمنين لها مزيدا من الاشعاع والتألق.. والنجاح في هذه المسيرة الطويلة..
كما نعد، بهذه المناسبة أيضا، قراءنا ومتابعينا بأننا سنواصل العمل على تقديم منتوج يرتقي الى مستوى انتظاراتهم ويزيد من مكانة "الصباح نيوز" عندهم.. كما سنعمل على مزيد التحسّن حتى يحافظ الموقع على مصداقيته والاستجابة لتطلعات القراء والمراهنين على"الصباح نيوز" ليكون موقعا رياديا والأكثر اشعاعا، كعادته، ومصدرا للمعلومة والخبر اللذين يبحث عنهما القارئ الوفي.
يطفئ موقع "الصباح نيوز" شمعته الثانية عشرة لينير طريقه بأخرى جديدة في سبيل البحث عن المعلومة وتقديم الخبر اليقين.. وفي إطار العمل على انجاز منتوج جيد من أجل ترسيخ صحافة الجودة من منطلق دورها وواجبها كإحدى صحف مدرسة "دار الصباح" العريقة..
وبهذه المناسبة نتقدم لأسرة "الصباح نيوز" خاصة و"دار الصباح" عامة بأحر التهاني متمنين لها مزيدا من الاشعاع والتألق.. والنجاح في هذه المسيرة الطويلة..
كما نعد، بهذه المناسبة أيضا، قراءنا ومتابعينا بأننا سنواصل العمل على تقديم منتوج يرتقي الى مستوى انتظاراتهم ويزيد من مكانة "الصباح نيوز" عندهم.. كما سنعمل على مزيد التحسّن حتى يحافظ الموقع على مصداقيته والاستجابة لتطلعات القراء والمراهنين على"الصباح نيوز" ليكون موقعا رياديا والأكثر اشعاعا، كعادته، ومصدرا للمعلومة والخبر اللذين يبحث عنهما القارئ الوفي.