أشرفت رئيسة الحكومة نجلاء بودن رمضان بعد ظهر يوم الخميس 29 سبتمبر 2022 بقصر الحكومة بالقصبة على جلسة عمل وزارية حول مشروع الاستراتيجية الوطنية متعددة القطاعات لكبار السن 2022-2030.
وقدمت وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن آمال بلحاج موسى عرضا حول الخطوط العريضة لهذه الاستراتيجية، والتي تهدف الى تحسين نوعية حياة كبار السن وتمكينهم من مختلف حقوقهم وضمان رعايتهم في بيئة آمنة ودامجة هذا اضافة الى تجسيد المواطنة النشيطة والتضامن بين الأجيال.
وأكدت رئيسة الحكومة بهذه المناسبة على ضرورة وضع برامج صحية واجتماعية تستجيب لحاجيات كبار السن، وحفظ حقوقهم والاهتمام اكثر بمشكلاتهم حتى يضعوا خبراتهم ومعارفهم في خدمة الشأن العام ويساهموا في المجهود التنموي.
وترتكز هذه الاستراتيجية على خمس محاور أساسية هي: الاحاطة الأسرية بكبار السن ورعايتهم في وسطهم الطبيعي ودعم التضامن بين الأجيال، حق كبار السن في النفاذ لخدمات صحية ذات جودة، مشاركة كبار السن في الحياة الاقتصاديـة والثقافية والترفيهية والحياة العامة والشأن المحلي، واخيرا حوكمة قطاع كبار السن وتطوير السياسات المعتمدة لفائدتهم، حماية كبار السن من الفقر والهشاشة وأثناء الأزمات وتحسين نوعية حياتهم وضمان حقهم في بيئة صديقة ودامجة.
وتم في اعقاب هذه الجلسة المصادقة على الاستراتيجية الوطنية متعددة القطاعات لكبار السن.
أشرفت رئيسة الحكومة نجلاء بودن رمضان بعد ظهر يوم الخميس 29 سبتمبر 2022 بقصر الحكومة بالقصبة على جلسة عمل وزارية حول مشروع الاستراتيجية الوطنية متعددة القطاعات لكبار السن 2022-2030.
وقدمت وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن آمال بلحاج موسى عرضا حول الخطوط العريضة لهذه الاستراتيجية، والتي تهدف الى تحسين نوعية حياة كبار السن وتمكينهم من مختلف حقوقهم وضمان رعايتهم في بيئة آمنة ودامجة هذا اضافة الى تجسيد المواطنة النشيطة والتضامن بين الأجيال.
وأكدت رئيسة الحكومة بهذه المناسبة على ضرورة وضع برامج صحية واجتماعية تستجيب لحاجيات كبار السن، وحفظ حقوقهم والاهتمام اكثر بمشكلاتهم حتى يضعوا خبراتهم ومعارفهم في خدمة الشأن العام ويساهموا في المجهود التنموي.
وترتكز هذه الاستراتيجية على خمس محاور أساسية هي: الاحاطة الأسرية بكبار السن ورعايتهم في وسطهم الطبيعي ودعم التضامن بين الأجيال، حق كبار السن في النفاذ لخدمات صحية ذات جودة، مشاركة كبار السن في الحياة الاقتصاديـة والثقافية والترفيهية والحياة العامة والشأن المحلي، واخيرا حوكمة قطاع كبار السن وتطوير السياسات المعتمدة لفائدتهم، حماية كبار السن من الفقر والهشاشة وأثناء الأزمات وتحسين نوعية حياتهم وضمان حقهم في بيئة صديقة ودامجة.
وتم في اعقاب هذه الجلسة المصادقة على الاستراتيجية الوطنية متعددة القطاعات لكبار السن.