استنكر حزب قوى الرابع عشر من جانفي، الممارسات القمعية والمجازر الوحشية التي ترتكبها قوات الاحتلال الاسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني، تزامنا مع عيد الفطر ومع الذكرى 73 للنكبة، في غياب تكافؤ القوى بين الطرفين، مطالبا المجتمع الدولي بنصرة الشعب الفلسطيني لاسترجاع حقه المسلوب.
وطالب الحزب في بيان أصدره اليوم الأحد، كل دول العالم وخاصة منها العربية والإسلامية ومنظمة الأمم المتحدة بالضغظ على إسرائيل من أجل الوقف الفوري لإطلاق النار على الشعب الفلسطيني الأعزل وإطلاق الصواريخ على غزة، والتوجه فورا لمفاوضات حقيقية عادلة وبناءة تفضي الى انهاء فعلي للصراعات في منطقة الشرق الأوسط.
يشار الى أن التلفزيون الفلسطيني، أورد أن حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قد ارتفع اليوم الأحد إلى 145 شهيدا، ونقل عن مصادر طبية في قطاع غزة أنه من بين الشهداء 41 طفلا و23 سيدة، إضافة إلى إصابة 1100 أشخاص منهم 313 طفلا و206 سيدات، ومن بينهم 38 إصابة بالغة الخطورة.
وكانت الاعتداءات الاسرائيلية في حق الفلسطينيين، قد اندلعت منذ نهاية الأسبوع الفارط، على خلفية محاولة مستوطنين يهود السيطرة على منازل تعود لفلسطينيين بمنطقة الشيخ جراح بالقدس الشرقية المحتلة، بدعوى أن عائلات يهودية عاشت في تلك المنازل وفرّت في حرب عام 1948 عند قيام الكيان الصهيوني.
استنكر حزب قوى الرابع عشر من جانفي، الممارسات القمعية والمجازر الوحشية التي ترتكبها قوات الاحتلال الاسرائيلية في حق الشعب الفلسطيني، تزامنا مع عيد الفطر ومع الذكرى 73 للنكبة، في غياب تكافؤ القوى بين الطرفين، مطالبا المجتمع الدولي بنصرة الشعب الفلسطيني لاسترجاع حقه المسلوب.
وطالب الحزب في بيان أصدره اليوم الأحد، كل دول العالم وخاصة منها العربية والإسلامية ومنظمة الأمم المتحدة بالضغظ على إسرائيل من أجل الوقف الفوري لإطلاق النار على الشعب الفلسطيني الأعزل وإطلاق الصواريخ على غزة، والتوجه فورا لمفاوضات حقيقية عادلة وبناءة تفضي الى انهاء فعلي للصراعات في منطقة الشرق الأوسط.
يشار الى أن التلفزيون الفلسطيني، أورد أن حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قد ارتفع اليوم الأحد إلى 145 شهيدا، ونقل عن مصادر طبية في قطاع غزة أنه من بين الشهداء 41 طفلا و23 سيدة، إضافة إلى إصابة 1100 أشخاص منهم 313 طفلا و206 سيدات، ومن بينهم 38 إصابة بالغة الخطورة.
وكانت الاعتداءات الاسرائيلية في حق الفلسطينيين، قد اندلعت منذ نهاية الأسبوع الفارط، على خلفية محاولة مستوطنين يهود السيطرة على منازل تعود لفلسطينيين بمنطقة الشيخ جراح بالقدس الشرقية المحتلة، بدعوى أن عائلات يهودية عاشت في تلك المنازل وفرّت في حرب عام 1948 عند قيام الكيان الصهيوني.