لئن حددت وزارة التجارة أسعار بيع البطاطا للعموم بـ1500 مي/كلغ و1350 مي/كلغ بالنسبة لأسعار البيع بالجملة، و1200 مي/كلغ من البصل الجاف و1000 مي/كلغ بالنسبة للبيع بالجملة.
وفيما يخصّ التجارة الكبرى والمتوسطة، فقد حدد سعر بيع البطاطا للعموم بـ1400 مي/كلغ، ويعود ذلك إلى الفجوة الخريفية التي تؤدي عادة إلى نقص التزود بعدد من المنتوجات الفلاحية.
هذا التحديد في الأسعار لم يشمل عددا آخر من الخضروات والغلال على غرار الطماطم والفلفل التي تعدّ أسعارها غير متواضعة بالنسبة للمستهلك وهي من الخضروات الهامة بالنسبة لإعداد الوجبات اليومية للعائلة، هذا دون اعتبار الارتفاع المشط لأسعار اللحوم الحمراء حيث تجاوز سعر الكيلوغرام الواحد من لحم "العلوش" 32 دينار، ودون اخفاء أزمة لحوم الدواجن حيث تشهد نقصا في الأسواق من هذه المادة مع تزايد أسعارها، وذلك رغم إقرار التخفيض في هامش الربح عند البيع بالتفصيل من 27 أوت إلى 15 سبتمبر، مما يعني أنه تخفيض مؤقت.
الغلال بدورها تحتاج إلى تدخل لتعديل أثمانها حيث تحلّق أسعارها في السماء، ومع دخول الفجوة الخريفية فإن العديد من منتوجات الغلال ستفقد، وسيكون الطلب أكثر من العرض، ليُفسح المجال أمام إنتاج الغلال تحت "الأنفاق الصغيرة" البيوت المكيفة، أي أنه من الوارد في هذه الحالة أن ترتفع أكثر أسعارها.
وبالتالي فإن أصنافا مختلفة من الخضروات والغلال وأيضا اللحوم يجب تسقيف أسعارها.
درصاف اللموشي
لئن حددت وزارة التجارة أسعار بيع البطاطا للعموم بـ1500 مي/كلغ و1350 مي/كلغ بالنسبة لأسعار البيع بالجملة، و1200 مي/كلغ من البصل الجاف و1000 مي/كلغ بالنسبة للبيع بالجملة.
وفيما يخصّ التجارة الكبرى والمتوسطة، فقد حدد سعر بيع البطاطا للعموم بـ1400 مي/كلغ، ويعود ذلك إلى الفجوة الخريفية التي تؤدي عادة إلى نقص التزود بعدد من المنتوجات الفلاحية.
هذا التحديد في الأسعار لم يشمل عددا آخر من الخضروات والغلال على غرار الطماطم والفلفل التي تعدّ أسعارها غير متواضعة بالنسبة للمستهلك وهي من الخضروات الهامة بالنسبة لإعداد الوجبات اليومية للعائلة، هذا دون اعتبار الارتفاع المشط لأسعار اللحوم الحمراء حيث تجاوز سعر الكيلوغرام الواحد من لحم "العلوش" 32 دينار، ودون اخفاء أزمة لحوم الدواجن حيث تشهد نقصا في الأسواق من هذه المادة مع تزايد أسعارها، وذلك رغم إقرار التخفيض في هامش الربح عند البيع بالتفصيل من 27 أوت إلى 15 سبتمبر، مما يعني أنه تخفيض مؤقت.
الغلال بدورها تحتاج إلى تدخل لتعديل أثمانها حيث تحلّق أسعارها في السماء، ومع دخول الفجوة الخريفية فإن العديد من منتوجات الغلال ستفقد، وسيكون الطلب أكثر من العرض، ليُفسح المجال أمام إنتاج الغلال تحت "الأنفاق الصغيرة" البيوت المكيفة، أي أنه من الوارد في هذه الحالة أن ترتفع أكثر أسعارها.
وبالتالي فإن أصنافا مختلفة من الخضروات والغلال وأيضا اللحوم يجب تسقيف أسعارها.