أكد وزير الصحة فوزي المهدي اليوم ان المخزون الحالي للوزارة يتضمن 280 ألف تلقيح مع استقبال كميات إضافية أسبوعيا حيث اوضح خلال اشرافه على افتتاح المركز الجديد للتلقيح بصفاقس، ان الطلب على اسرة الإنعاش والاوكسجين مرتفع خلال هذه الفترة وهو ما تطلب الترفيع في عدد الاسرة ليبلغ حوالي400 سرير إنعاش وأكثر 2300 سرير اوكسجين مشيرا الى ان نسبة الإشغال بلغت الى حد اليوم 87 بالمائة لأسرة الإنعاش ونسبة 77 بالمائة بالنسبة لأسرة الاوكسجين.
وكشف وزير الصحة ان المنظومة الصحية في تونس تشكو العديد من الإشكاليات وأبرزها النقص في الموارد البشرية وخاصة خلال هذه الفترة من الجائحة موضحا انه تقدم بطلب الى رئاسة الحكومة من اجل الانطلاق في التعاقد مع الكفاءات الطبية من اجل التسريع في عمليات التلقيح ومقاومة الوباء.
وأضاف الوزير ان السلطات التونسية انطلقت في التحضير لموجة عالمية رابعة لهذا الوباء خاصة مع ظهور السلالات المتحورة وذلك بمراقبة المعابر الحدودية والحرص على ان يكون التحليل المخبري للمسافر سلبيا مع الحرص على تطبيق البروتكول الصحي داخل البلاد والتباعد الجسدي.
أكد وزير الصحة فوزي المهدي اليوم ان المخزون الحالي للوزارة يتضمن 280 ألف تلقيح مع استقبال كميات إضافية أسبوعيا حيث اوضح خلال اشرافه على افتتاح المركز الجديد للتلقيح بصفاقس، ان الطلب على اسرة الإنعاش والاوكسجين مرتفع خلال هذه الفترة وهو ما تطلب الترفيع في عدد الاسرة ليبلغ حوالي400 سرير إنعاش وأكثر 2300 سرير اوكسجين مشيرا الى ان نسبة الإشغال بلغت الى حد اليوم 87 بالمائة لأسرة الإنعاش ونسبة 77 بالمائة بالنسبة لأسرة الاوكسجين.
وكشف وزير الصحة ان المنظومة الصحية في تونس تشكو العديد من الإشكاليات وأبرزها النقص في الموارد البشرية وخاصة خلال هذه الفترة من الجائحة موضحا انه تقدم بطلب الى رئاسة الحكومة من اجل الانطلاق في التعاقد مع الكفاءات الطبية من اجل التسريع في عمليات التلقيح ومقاومة الوباء.
وأضاف الوزير ان السلطات التونسية انطلقت في التحضير لموجة عالمية رابعة لهذا الوباء خاصة مع ظهور السلالات المتحورة وذلك بمراقبة المعابر الحدودية والحرص على ان يكون التحليل المخبري للمسافر سلبيا مع الحرص على تطبيق البروتكول الصحي داخل البلاد والتباعد الجسدي.