قال القيادي بحركة النهضة رفيق عبد السلام أن قيس سعيد كان يخطب ود القوى الدولية ويحرضها على مكونات من الشعب التونسي تحت الطاولة ويعدها بتحقيق مطالبها، بشرط واحد ووحيد هو أن تسمح له هذه القوى بتحويل تونس الى مزرعة خاصة يفعل فيها وبشعبها ما يشاء ،على حد تعبيره.
واضاف رفيق عبد السلام في تدوينة نشرها على صفحته الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك "نحن ضد كل أشكال التدخلات الخارجية في الشأن الداخلي لأننا قوة وطنية بامتياز ولدت من رحم الشعب التونسي ومعاناته، وحينما وصفنا ما حدث يوم 25 جويلية بأنه انقلاب لم نستشر في ذلك القوى الخارجية، في الوقت الذي كانت الأطراف المرتبطة بالأجندات الاقليمية والدولية، وبعضها متحالف مع قرطاج، تبارك انقلابه وترقص طربا لدباباته أمام البرلمان ، واذا طالبه الامريكان أو الاوروبيون اليوم باحترام حقوق الإنسان المعايير الدولية في الحكم ووضع الدساتير والانتخابات، فهذا شأنهم ومصالحهم التي تحددها حكوماتهم ومؤسساتهم. "
واعتبر رفيق عبد السلام أنه "بإصرار سعيد على الاستفراد بالحكم والتسلط على رقاب التونسيين واستبعاد كل الحلول الوطنية التي اقترحتها القوى المحلية، فإنه يفتح الأبواب أمام كل انواع التدخلات والضغوط الخارجية."
وتساءل رفيق عبد السلام "اذا كان قيس سعيد ثوريا لماذا لم يستدع القائمة بأعمال السفارة امريكية بنفسه لقصر قرطاج "
قال القيادي بحركة النهضة رفيق عبد السلام أن قيس سعيد كان يخطب ود القوى الدولية ويحرضها على مكونات من الشعب التونسي تحت الطاولة ويعدها بتحقيق مطالبها، بشرط واحد ووحيد هو أن تسمح له هذه القوى بتحويل تونس الى مزرعة خاصة يفعل فيها وبشعبها ما يشاء ،على حد تعبيره.
واضاف رفيق عبد السلام في تدوينة نشرها على صفحته الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك "نحن ضد كل أشكال التدخلات الخارجية في الشأن الداخلي لأننا قوة وطنية بامتياز ولدت من رحم الشعب التونسي ومعاناته، وحينما وصفنا ما حدث يوم 25 جويلية بأنه انقلاب لم نستشر في ذلك القوى الخارجية، في الوقت الذي كانت الأطراف المرتبطة بالأجندات الاقليمية والدولية، وبعضها متحالف مع قرطاج، تبارك انقلابه وترقص طربا لدباباته أمام البرلمان ، واذا طالبه الامريكان أو الاوروبيون اليوم باحترام حقوق الإنسان المعايير الدولية في الحكم ووضع الدساتير والانتخابات، فهذا شأنهم ومصالحهم التي تحددها حكوماتهم ومؤسساتهم. "
واعتبر رفيق عبد السلام أنه "بإصرار سعيد على الاستفراد بالحكم والتسلط على رقاب التونسيين واستبعاد كل الحلول الوطنية التي اقترحتها القوى المحلية، فإنه يفتح الأبواب أمام كل انواع التدخلات والضغوط الخارجية."
وتساءل رفيق عبد السلام "اذا كان قيس سعيد ثوريا لماذا لم يستدع القائمة بأعمال السفارة امريكية بنفسه لقصر قرطاج "