قال أمين عام حزب تونس إلى الأمام، عبيد البريكي في تصريح لـ"الصباح نيوز" بخصوص التقديرات الأولية التي تشير إلى أنه تم التصويت بـ "نعم" حول الدستور بأكثر من 92 بالمائة، أن ما قبل 25 جويلية مرحلة تم طيُّها البارحة بصفة نهائية.
واعتبر البريكي أن كل المحاولات التي من شأنها أن تُشكّك لأسباب أو أخرى ما حصل أمس، هي محاولات يائسة، وفق قوله، على خلفية أن أرقى أشكال الديمقراطية١ المباشرة تتمثل في الاستفتاء.
وذكر أمين عام حزب تونس إلى الأمام، أنه بعد الاستفتاء سيقع المرور إلى الديمقراطية بتشكيلاتها الأخرى والتي ستُطبّق من هنا إلى غاية تاريخ 17 ديسمبر القادم موعد الانتخابات التشريعية السابقة لأوانها.
وأفاد مُحدثنا أن الديمقراطية التمثيلية هي عندما ينتخب الشعب نوابه الذين سيُمثّلونه في البرلمان، والديمقراطية التشاركية تتمثل في في الانتخابات البلدية، مُشدّدا على ضرورة مراجعة قوانينها قبل انتخابات بلدية جديدة.
وأضاف قائلا "نحن الآن في مرحلة ممارسة الديمقراطية في أبعادها الثلاثة؛ التمثيلية والتشاركية والمباشرة".
درصاف اللموشي
قال أمين عام حزب تونس إلى الأمام، عبيد البريكي في تصريح لـ"الصباح نيوز" بخصوص التقديرات الأولية التي تشير إلى أنه تم التصويت بـ "نعم" حول الدستور بأكثر من 92 بالمائة، أن ما قبل 25 جويلية مرحلة تم طيُّها البارحة بصفة نهائية.
واعتبر البريكي أن كل المحاولات التي من شأنها أن تُشكّك لأسباب أو أخرى ما حصل أمس، هي محاولات يائسة، وفق قوله، على خلفية أن أرقى أشكال الديمقراطية١ المباشرة تتمثل في الاستفتاء.
وذكر أمين عام حزب تونس إلى الأمام، أنه بعد الاستفتاء سيقع المرور إلى الديمقراطية بتشكيلاتها الأخرى والتي ستُطبّق من هنا إلى غاية تاريخ 17 ديسمبر القادم موعد الانتخابات التشريعية السابقة لأوانها.
وأفاد مُحدثنا أن الديمقراطية التمثيلية هي عندما ينتخب الشعب نوابه الذين سيُمثّلونه في البرلمان، والديمقراطية التشاركية تتمثل في في الانتخابات البلدية، مُشدّدا على ضرورة مراجعة قوانينها قبل انتخابات بلدية جديدة.
وأضاف قائلا "نحن الآن في مرحلة ممارسة الديمقراطية في أبعادها الثلاثة؛ التمثيلية والتشاركية والمباشرة".