قال الرئيس قيس سعيد، فجر اليوم الثلاثاء، في تصريحات لوسائل الإعلام في شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، عقب غلق مكاتب الاقتراع في الاستفتاء حول مشروع الدستور الجديد، إن الدستور الجديد "سيكون دستور إعلاء للجمهورية"، وإنه سيعمل على "تحقيق مطالب الشعب التونسي كلها".
وبعد أن تجول في الشارع الرئيسي للعاصمة وصولا إلى أمام المسرح البلدي أين تجمع عدد غفير من المواطنين رفعوا شعارات مناصرة له ولخياراته ومناوئة لمعارضي الاستفتاء، قال رئيس الدولة لممثلي وسائل الإعلام أمام ساحة الثورة "لا نريد أن نستنسخ تجارب الآخرين، وجمهوريتنا ستكون جمهورية جديدة تكون فيها السيادة للشعب".
وشدد على ضرورة مواصلة "الثورة عن طريق تشريعات جديدة"، وعلى ضرورة محاسبة من"سطوا على ثروات التونسيين"، وفق ما نقله موفد "وات" على عين المكان.
وقال أيضا "هناك إصلاحات كبرى لابد من إدخالها على الاقتصاد والتربية وعلى مجالات أخرى"، مضيفا، في ذات السياق، "يكفي ماعاناه الشعب على مدى عقود... وسنعمل على تحقيق مطالب الشعب كلها".
من جهة أخرى، لفت الرئيس قيس سعيد إلى وجود ما أسماها بـ"مغالطات كثيرة"، معتبرا أن "الشعب لا يصدق تلك المغالطات، ويعرف من يقف وراءها، وأن هذا الوضع سينتهي". وات
قال الرئيس قيس سعيد، فجر اليوم الثلاثاء، في تصريحات لوسائل الإعلام في شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، عقب غلق مكاتب الاقتراع في الاستفتاء حول مشروع الدستور الجديد، إن الدستور الجديد "سيكون دستور إعلاء للجمهورية"، وإنه سيعمل على "تحقيق مطالب الشعب التونسي كلها".
وبعد أن تجول في الشارع الرئيسي للعاصمة وصولا إلى أمام المسرح البلدي أين تجمع عدد غفير من المواطنين رفعوا شعارات مناصرة له ولخياراته ومناوئة لمعارضي الاستفتاء، قال رئيس الدولة لممثلي وسائل الإعلام أمام ساحة الثورة "لا نريد أن نستنسخ تجارب الآخرين، وجمهوريتنا ستكون جمهورية جديدة تكون فيها السيادة للشعب".
وشدد على ضرورة مواصلة "الثورة عن طريق تشريعات جديدة"، وعلى ضرورة محاسبة من"سطوا على ثروات التونسيين"، وفق ما نقله موفد "وات" على عين المكان.
وقال أيضا "هناك إصلاحات كبرى لابد من إدخالها على الاقتصاد والتربية وعلى مجالات أخرى"، مضيفا، في ذات السياق، "يكفي ماعاناه الشعب على مدى عقود... وسنعمل على تحقيق مطالب الشعب كلها".
من جهة أخرى، لفت الرئيس قيس سعيد إلى وجود ما أسماها بـ"مغالطات كثيرة"، معتبرا أن "الشعب لا يصدق تلك المغالطات، ويعرف من يقف وراءها، وأن هذا الوضع سينتهي". وات