قال هيكل المكي القيادي في حركة الشعب في تصريح لـ"الصباح نيوز" داعيا للتصويت بـ "نعم" على مشروع الدسترو خلال استفتاء 25 جويلية "نعم ساحقة لعشرية الخراب وساحقة لأحزاب الدمار وعلى رأسهم حركة النهضة وساحقة للتوافقات وسياسات الخراب، وساحقة للعشرية السوداء الفارطة".
واعتبر المكي أن مشروع الدستور الصادر في الرائد الرسمي للجمهورية التونسية يوم 8 جويلية، يعدّ في كل الحالات أفضل من دستور 2014، الذي بشّر به فيلدمان وفق قوله، وذلك في إشارة إلى الكاتب الأمريكي نوح فيلدمان الذي أثار الجدل من ناحية قربه من أعضاء المجلس التأسيسي خلال صياغة دستور 2014.
ولفت مُحدثنا إلى أن دستور 2014، قد خطّ على مقاس الاسلام السياسي الديمقراطي الذي حظي بدعم أمريكي لهذه التنظيمات الجديدة التي أُريد لها أن تحكم البلاد.
وشدّد على أن مشروع الدستور الجديد غير مغلق ويتّسم بالوضوح من ناحية الوضوح في السلطة والوضوح في التفريق بين السلط وفي التوازن بينها وفي هوية الشعب التونسي، إلى جانب الوضوح في البعد الاجتماعي للدولة.
وفي سياق متصل، أفاد القيادي في حركة الشعب أن التونسيين سيستفون على دستور قابل للتطوير والتنقيح.
وأضاف قائلا "فلنترك الدستور الجديد للتطبيق والتنفيذ ثم فلنعدله حسب ما يأتي به الواقع، فنحن في مرحلة انقاذ البلاد من براثن الإخوان ونحن في دولة التأسيس لدولة الشعب".
درصاف اللموشي
قال هيكل المكي القيادي في حركة الشعب في تصريح لـ"الصباح نيوز" داعيا للتصويت بـ "نعم" على مشروع الدسترو خلال استفتاء 25 جويلية "نعم ساحقة لعشرية الخراب وساحقة لأحزاب الدمار وعلى رأسهم حركة النهضة وساحقة للتوافقات وسياسات الخراب، وساحقة للعشرية السوداء الفارطة".
واعتبر المكي أن مشروع الدستور الصادر في الرائد الرسمي للجمهورية التونسية يوم 8 جويلية، يعدّ في كل الحالات أفضل من دستور 2014، الذي بشّر به فيلدمان وفق قوله، وذلك في إشارة إلى الكاتب الأمريكي نوح فيلدمان الذي أثار الجدل من ناحية قربه من أعضاء المجلس التأسيسي خلال صياغة دستور 2014.
ولفت مُحدثنا إلى أن دستور 2014، قد خطّ على مقاس الاسلام السياسي الديمقراطي الذي حظي بدعم أمريكي لهذه التنظيمات الجديدة التي أُريد لها أن تحكم البلاد.
وشدّد على أن مشروع الدستور الجديد غير مغلق ويتّسم بالوضوح من ناحية الوضوح في السلطة والوضوح في التفريق بين السلط وفي التوازن بينها وفي هوية الشعب التونسي، إلى جانب الوضوح في البعد الاجتماعي للدولة.
وفي سياق متصل، أفاد القيادي في حركة الشعب أن التونسيين سيستفون على دستور قابل للتطوير والتنقيح.
وأضاف قائلا "فلنترك الدستور الجديد للتطبيق والتنفيذ ثم فلنعدله حسب ما يأتي به الواقع، فنحن في مرحلة انقاذ البلاد من براثن الإخوان ونحن في دولة التأسيس لدولة الشعب".
