التقى رئيس الجمهورية قيس سعيّد بوزير التربية فتحي السلاوي.
وقال سعيد انه يولي أهمية للتعليم ومن اخطر الجرائم التي ارتكبت في حق الشعب التونسي هو ضرب التعليم.
وأضاف قيس سعيد ان مستوى التعليم تردى عموما، هناك مسألة من بين المسائل التي تقتضي إيجاد حلول لها لا تتعلق بالاصلاح بل برفع مظلمة بقرار من وزير التربية بضبط مقاييس الدخول إلى المدارس النموذجية الاعدادية ومبدا المساواة مبدأ أساسي في كل الدساتير والصكوك الدولية واذا كان فقه القضاء الدستوري والإداري يعتبر معيار الصنف في تكريس هذا المبدأ وتجسيده فإن طاقة الاستيعاب لا يمكن اعتمادها كمقياس بل فيها خرق جوهري لهذا المبدا ولا يمكن ان يتم الاعتماد على هذا القرار الصادر في أفريل 2021 للالتحاق بالمعهد النموذجي لان فيه مس من مبدأ المساواة فالأولى مراجعة النص وتعديل حتى لا يظلم احد ومن غير المقبول ان يقبل تلميذ بمعدل 14 او 14،5 والآخر له معدل 15 لا يتم قبوله بالمعاهد النموذجية َذلك اعتمادا على طاقة الاستيعاب ببعض المناطق ولكن حتى بعض المناطق المحيطة بالعاصمة لا تقل فقرا عن المناطق الأخرى وبالتالي لا يمكن التمييز بين تلميذ واخر بحكم انه يقطن بهذه الجهة او تلك وطاقة الاستيعاب لابد من توفيرها ولدينا الامكانيات والارادة لتجاوز الوضعية التي يشتكي منها التلاميذ الذين بذلوا مجهودها ويمكن تدارك الوضع بايجاد أقسام أخرى بالمعهد النموذجية.
التقى رئيس الجمهورية قيس سعيّد بوزير التربية فتحي السلاوي.
وقال سعيد انه يولي أهمية للتعليم ومن اخطر الجرائم التي ارتكبت في حق الشعب التونسي هو ضرب التعليم.
وأضاف قيس سعيد ان مستوى التعليم تردى عموما، هناك مسألة من بين المسائل التي تقتضي إيجاد حلول لها لا تتعلق بالاصلاح بل برفع مظلمة بقرار من وزير التربية بضبط مقاييس الدخول إلى المدارس النموذجية الاعدادية ومبدا المساواة مبدأ أساسي في كل الدساتير والصكوك الدولية واذا كان فقه القضاء الدستوري والإداري يعتبر معيار الصنف في تكريس هذا المبدأ وتجسيده فإن طاقة الاستيعاب لا يمكن اعتمادها كمقياس بل فيها خرق جوهري لهذا المبدا ولا يمكن ان يتم الاعتماد على هذا القرار الصادر في أفريل 2021 للالتحاق بالمعهد النموذجي لان فيه مس من مبدأ المساواة فالأولى مراجعة النص وتعديل حتى لا يظلم احد ومن غير المقبول ان يقبل تلميذ بمعدل 14 او 14،5 والآخر له معدل 15 لا يتم قبوله بالمعاهد النموذجية َذلك اعتمادا على طاقة الاستيعاب ببعض المناطق ولكن حتى بعض المناطق المحيطة بالعاصمة لا تقل فقرا عن المناطق الأخرى وبالتالي لا يمكن التمييز بين تلميذ واخر بحكم انه يقطن بهذه الجهة او تلك وطاقة الاستيعاب لابد من توفيرها ولدينا الامكانيات والارادة لتجاوز الوضعية التي يشتكي منها التلاميذ الذين بذلوا مجهودها ويمكن تدارك الوضع بايجاد أقسام أخرى بالمعهد النموذجية.
