استقبلت رئيسة الحكومة، نجلاء بودن رمضان، اليوم الأربعاء 13 جويلية 2022، Marton Karolyi، سفير الجمهورية المجريّة بتونس، بمناسبة انتهاء مهامّه ببلادنا.
ونوهت رئيسة الحكومة بالجهود التي بذلها السّفير المجري طيلة فترة عمله بتونس ومساهمته في دعم علاقات الصّداقة التونسيّة- المجريّة وإنجاح المواعيد والاستحقاقات الثنائيّة. كما ثمنت المستوى المتميّز للتعاون القائم بين البلدين والتطلّع إلى مزيد تعزيزه وتوسيع مجالاته والدعوة إلى تبادل الزيارات على أعلى مستويات من الجانبين.
كما اشارت رئيسة الحكومة إلى أهمية التعاون بين البلدين خاصة في مجال الموارد المائية والتصرف في المياه والذي شمل عديد المشاريع النموذجية خاصة عبر ربط عديد المدارس بالماء الصالح للشراب، كما نوّهت بالتعاون الكبير بين تونس والمجر في مجال التعليم العالي والعمل على مزيد تطويره عبر استقبال مزيد من الطلبة التونسيين خاصة في ظل تواصل الأزمة الروسية الأكرانية وتأثيرها على مستقبل الطلبة التونسيين في أوكرانيا.
من جانبه، أشاد السفير المجري بمتانة العلاقات التي تجمع البلدين وضرورة العمل على مزيد تطويرها لتشمل مجالات أخرى ذات قيمة مضافة، كما أكد مشاركة الجانب المجري في القمة الفرنكفونية التي تحتضنها تونس في شهر نوفمبر القادم بوفد رفيع المستوى.
استقبلت رئيسة الحكومة، نجلاء بودن رمضان، اليوم الأربعاء 13 جويلية 2022، Marton Karolyi، سفير الجمهورية المجريّة بتونس، بمناسبة انتهاء مهامّه ببلادنا.
ونوهت رئيسة الحكومة بالجهود التي بذلها السّفير المجري طيلة فترة عمله بتونس ومساهمته في دعم علاقات الصّداقة التونسيّة- المجريّة وإنجاح المواعيد والاستحقاقات الثنائيّة. كما ثمنت المستوى المتميّز للتعاون القائم بين البلدين والتطلّع إلى مزيد تعزيزه وتوسيع مجالاته والدعوة إلى تبادل الزيارات على أعلى مستويات من الجانبين.
كما اشارت رئيسة الحكومة إلى أهمية التعاون بين البلدين خاصة في مجال الموارد المائية والتصرف في المياه والذي شمل عديد المشاريع النموذجية خاصة عبر ربط عديد المدارس بالماء الصالح للشراب، كما نوّهت بالتعاون الكبير بين تونس والمجر في مجال التعليم العالي والعمل على مزيد تطويره عبر استقبال مزيد من الطلبة التونسيين خاصة في ظل تواصل الأزمة الروسية الأكرانية وتأثيرها على مستقبل الطلبة التونسيين في أوكرانيا.
من جانبه، أشاد السفير المجري بمتانة العلاقات التي تجمع البلدين وضرورة العمل على مزيد تطويرها لتشمل مجالات أخرى ذات قيمة مضافة، كما أكد مشاركة الجانب المجري في القمة الفرنكفونية التي تحتضنها تونس في شهر نوفمبر القادم بوفد رفيع المستوى.