انعقد يومي السبت و الأحد 18 و 19 ديسمبر 2021 المؤتمر الثالث لحزب آفاق تونس تحت شعار "آفاق لكل تونسي".
وقد تمّ تخصيص اليوم الأول من أشغال المؤتمر للمصادقة على ميثاق الحزب ولوائح المؤتمر وتعديل النظام الداخلي. وافتتحت الفعاليّات بالنشيد الوطني وكلمة لفاضل عبد الكافي، رئيس حزب آفاق تونس.
في حين خصّص اليوم الثاني لإنتخاب مختلف هياكل الحزب، حيث إنتخب المؤتمرون ريم محجوب وسليم المحرزي نائبين لرئيس الحزب، وتلى ذلك
انتخاب أعضاء المجلس الوطني للحزب عن القائمة الوطنية والبالغ عددهم 70 عضوا بنسبة مشاركة بلغت 88.69% ليكتمل بذلك نصاب المجلس الوطني (162 عضوا)، وفق ماجاء في بلاغ صادر عن الحزب.
إثر ذلك قام أعضاء المجلس الوطني المنتخب بالتصويت على خليل الغانمي رئيسا للمجلس الوطني وضحى ذويب ومروى شيّاطة نائبتين له. كما تم انتخاب أعضاء المكتب السياسي للحزب والبالغ عددهم 30 عضوا الذين صوّتوا بدورهم على اختيار وليد صفر لرئاسة المكتب السياسي.
هذا وقد تميّزت انتخابات الهياكل المركزية لحزب آفاق تونس بالتنافس النزيه والديمقراطي بين مختلف المرشحين وأدت إلى إرساء مشهد تعددي يمثل مختلف التوجهات والفئات الاجتماعية والجهات، مع الإشارة إلى أن الهياكل المركزية والجهوية للحزب تبقى مفتوحة أمام كل الطاقات التي تريد المساهمة في خدمة الشأن العام وانجاح مشروع الحزب.
انعقد يومي السبت و الأحد 18 و 19 ديسمبر 2021 المؤتمر الثالث لحزب آفاق تونس تحت شعار "آفاق لكل تونسي".
وقد تمّ تخصيص اليوم الأول من أشغال المؤتمر للمصادقة على ميثاق الحزب ولوائح المؤتمر وتعديل النظام الداخلي. وافتتحت الفعاليّات بالنشيد الوطني وكلمة لفاضل عبد الكافي، رئيس حزب آفاق تونس.
في حين خصّص اليوم الثاني لإنتخاب مختلف هياكل الحزب، حيث إنتخب المؤتمرون ريم محجوب وسليم المحرزي نائبين لرئيس الحزب، وتلى ذلك
انتخاب أعضاء المجلس الوطني للحزب عن القائمة الوطنية والبالغ عددهم 70 عضوا بنسبة مشاركة بلغت 88.69% ليكتمل بذلك نصاب المجلس الوطني (162 عضوا)، وفق ماجاء في بلاغ صادر عن الحزب.
إثر ذلك قام أعضاء المجلس الوطني المنتخب بالتصويت على خليل الغانمي رئيسا للمجلس الوطني وضحى ذويب ومروى شيّاطة نائبتين له. كما تم انتخاب أعضاء المكتب السياسي للحزب والبالغ عددهم 30 عضوا الذين صوّتوا بدورهم على اختيار وليد صفر لرئاسة المكتب السياسي.
هذا وقد تميّزت انتخابات الهياكل المركزية لحزب آفاق تونس بالتنافس النزيه والديمقراطي بين مختلف المرشحين وأدت إلى إرساء مشهد تعددي يمثل مختلف التوجهات والفئات الاجتماعية والجهات، مع الإشارة إلى أن الهياكل المركزية والجهوية للحزب تبقى مفتوحة أمام كل الطاقات التي تريد المساهمة في خدمة الشأن العام وانجاح مشروع الحزب.