أصدرت ثماني منظّمات وأحزاب، اليوم الأحد، 12 ديسمبر 2021، بيانا مشتركا من ثلاث نقاط، وهي "حركة الشّعب" "حركة تونس إلى الأمام" و"التيّار الشّعبي" و"الوطد الاشتراكي" و"حركــة البعث" و"ائتـلاف صمـود"والجبهة الشّعبية الوحدوية" و"مجموعة العمل التقدّمي".
وتضمن البيان رفضها وإدانتها لبيان سفراء مجموعة السبعة في تونس يتعلّق بالأوضاع الدّاخلية لبلادنا، معتبرة إيّاه تدخّلا سافرا في شأن داخلي تونسي.
كما إعتبرت أن هذا البيان "محاولة سافرة من هذه الدّول لفرض مجموعات الفساد والإرهاب التي نكّلت بالدّولة والشّعب طيلة السّنوات الفارطة في المسار السياسي لتونس لأنّ هذه المجموعات أفضل من يخدم مصالح هذه الدّول على حساب سيادة تونس ومصالح شعبها."
وطالبت رئيس الجمهورية باتّخاذ موقف حاسم وإجراءات ملموسة لحماية القرار الوطني ووضع حدّ لعربدة السّفراء الأجانب في تونس وخاصّة سفراء مجموعة السبعة.
أصدرت ثماني منظّمات وأحزاب، اليوم الأحد، 12 ديسمبر 2021، بيانا مشتركا من ثلاث نقاط، وهي "حركة الشّعب" "حركة تونس إلى الأمام" و"التيّار الشّعبي" و"الوطد الاشتراكي" و"حركــة البعث" و"ائتـلاف صمـود"والجبهة الشّعبية الوحدوية" و"مجموعة العمل التقدّمي".
وتضمن البيان رفضها وإدانتها لبيان سفراء مجموعة السبعة في تونس يتعلّق بالأوضاع الدّاخلية لبلادنا، معتبرة إيّاه تدخّلا سافرا في شأن داخلي تونسي.
كما إعتبرت أن هذا البيان "محاولة سافرة من هذه الدّول لفرض مجموعات الفساد والإرهاب التي نكّلت بالدّولة والشّعب طيلة السّنوات الفارطة في المسار السياسي لتونس لأنّ هذه المجموعات أفضل من يخدم مصالح هذه الدّول على حساب سيادة تونس ومصالح شعبها."
وطالبت رئيس الجمهورية باتّخاذ موقف حاسم وإجراءات ملموسة لحماية القرار الوطني ووضع حدّ لعربدة السّفراء الأجانب في تونس وخاصّة سفراء مجموعة السبعة.