إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

سعيد: فلسطين ليست ضيعة أو بستانا لتكون صفقة.. مشكلتنا مع الإحتلال وليس اليهود

قال رئيس الجمهورية قيس سعيد، في لقاء صحفي مشترك مع الرئيس الفلسطيني محمود إن "المشكل في العدو الذي قتل وشرّد وإستولى على هذا الحق، والمشكل أيضا في الخروج من هذا الوضع الى وضع جديد، الوضع الذي يقوم على الوحدة ولا على الانقسام لان انقسام الصف يؤدي الى إضعاف العمل من أجل تحرير قلسطين".

وتمنى رئيس الجمهورية تحقيق الوحدة وأن يكون اللقاء في الجزائر أو تونس.

وتابع بالقول "لأنهم يلعبون على الإنقسام وعندما تتحقق الوحدة يكون الموقف أقوى رضينا بالشرعية الدولية وهي منقوصة ظالمة، حتى من وضعوا هذه الشرعية لم يحترموها، هم وضعوا القرارات والتوصيات لكن تنكروا اليها".

وشدّد على أن أكبر الأخطار التي تتهدد الأمة والقضية والحق هو الخطر الداخلي وليس الخطر القادم من الخارج، الخطر الذي يؤدي كـ "الحشرة في الثمرة هذه الحشرة، لابدا أن نلتقي ولابدا أن تكون طرقنا واضحة من أجل تحرير فلسطين،

حتى البعض في الغرب"

وشدّد قائلا: "لا مشكل مع اليهود، لنا مشكل مع المحتل مع الإحتلال،  مادامت القضية في أعماقنا ونفوسنا لن يتحقق حلم هؤلاء بطمس القضية الفلسطينة، الذين حاولوا يائسين إخراجها من قلوب أحرار العالم ومن المواطنين، آن الأوان لرفع المظلمة التي استمرت لمدة أكثر من قرن وأنا على يقين بأن الوحدة بين جميع فصائل المقاومة التي يمكن أن تمهد الطريق الى تحرير فلسطين دون أي تدخل في القرار الفلسطني أو أي وصاية على القرار الفلسطني المستقر".

وأعلن: "سنعمل على تطوير علاقاتنا الثنائية في كامل المجالات ،حتى لوكنا

نقتسم معكم رغيفنا لأننا مؤمنين بالحق الفسلطيني

لن تردد على التعاون الكامل مع الشعب الفلسطيني".

وأعلن الترفيع في المنح والمقاعد الدراسية للطلبة الفلسطينيين، وتطوير آليات التعاون مع فلسطين في الصحة والتدريب والتكوين"

وأضاف قائلا: "سنبقى ثابتين على مواقفنا من أجل الحق الفسطيني، فلسطين ليست ضيعة أو بستانا لتكون موضوع صقفة كما يتحدثون عن صفقة القرن".

سعيد: فلسطين ليست ضيعة أو بستانا لتكون صفقة.. مشكلتنا مع الإحتلال وليس اليهود

قال رئيس الجمهورية قيس سعيد، في لقاء صحفي مشترك مع الرئيس الفلسطيني محمود إن "المشكل في العدو الذي قتل وشرّد وإستولى على هذا الحق، والمشكل أيضا في الخروج من هذا الوضع الى وضع جديد، الوضع الذي يقوم على الوحدة ولا على الانقسام لان انقسام الصف يؤدي الى إضعاف العمل من أجل تحرير قلسطين".

وتمنى رئيس الجمهورية تحقيق الوحدة وأن يكون اللقاء في الجزائر أو تونس.

وتابع بالقول "لأنهم يلعبون على الإنقسام وعندما تتحقق الوحدة يكون الموقف أقوى رضينا بالشرعية الدولية وهي منقوصة ظالمة، حتى من وضعوا هذه الشرعية لم يحترموها، هم وضعوا القرارات والتوصيات لكن تنكروا اليها".

وشدّد على أن أكبر الأخطار التي تتهدد الأمة والقضية والحق هو الخطر الداخلي وليس الخطر القادم من الخارج، الخطر الذي يؤدي كـ "الحشرة في الثمرة هذه الحشرة، لابدا أن نلتقي ولابدا أن تكون طرقنا واضحة من أجل تحرير فلسطين،

حتى البعض في الغرب"

وشدّد قائلا: "لا مشكل مع اليهود، لنا مشكل مع المحتل مع الإحتلال،  مادامت القضية في أعماقنا ونفوسنا لن يتحقق حلم هؤلاء بطمس القضية الفلسطينة، الذين حاولوا يائسين إخراجها من قلوب أحرار العالم ومن المواطنين، آن الأوان لرفع المظلمة التي استمرت لمدة أكثر من قرن وأنا على يقين بأن الوحدة بين جميع فصائل المقاومة التي يمكن أن تمهد الطريق الى تحرير فلسطين دون أي تدخل في القرار الفلسطني أو أي وصاية على القرار الفلسطني المستقر".

وأعلن: "سنعمل على تطوير علاقاتنا الثنائية في كامل المجالات ،حتى لوكنا

نقتسم معكم رغيفنا لأننا مؤمنين بالحق الفسلطيني

لن تردد على التعاون الكامل مع الشعب الفلسطيني".

وأعلن الترفيع في المنح والمقاعد الدراسية للطلبة الفلسطينيين، وتطوير آليات التعاون مع فلسطين في الصحة والتدريب والتكوين"

وأضاف قائلا: "سنبقى ثابتين على مواقفنا من أجل الحق الفسطيني، فلسطين ليست ضيعة أو بستانا لتكون موضوع صقفة كما يتحدثون عن صفقة القرن".

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews