أكدت جامعة التعليم الثانوي أنها قاطعت جلسة التفاوض التي بينها والطرف الوزاري مساء يوم الثلاثاء 7 ديسمبر الجاري.
وأدانت جامعة التعليم الثانوي في بلاغها، ما وصفته بـ "تنصل وزارة التربية من تنفيذ الإتفاقيات الممضاة والطرف الإجتماعي" وتعتبره ضربا لمصداقية التفاوض وجدواه.
وإعتبرت الجامعة أن إجراءات الحكومة المُتعلّقة بالترقيات المهنية الخاصة بالموظفين العموميين ومن ضمنهم مدرسات التعليم الثانوي ومدرسيه عملية سطو ممنهج على حقوقهم المادية ومكتسباتهم المهنية.
كما جدّدت تمسكها المبدئي بالحفاظ على حقوق المدرسين والمدرسات المادية والمعنوية وبتنفيذ الكامل لكافة الإتفاقيات الممضاة بينها وبين الوزارة.
وإعتبرت أن أي تراجع عن الإتفاقيات السابقة أو إتخاذ إجراءات جديدة مجحفة في حقهم يشكلان دافعا لتوتير المناخ الإجتماعي.
أكدت جامعة التعليم الثانوي أنها قاطعت جلسة التفاوض التي بينها والطرف الوزاري مساء يوم الثلاثاء 7 ديسمبر الجاري.
وأدانت جامعة التعليم الثانوي في بلاغها، ما وصفته بـ "تنصل وزارة التربية من تنفيذ الإتفاقيات الممضاة والطرف الإجتماعي" وتعتبره ضربا لمصداقية التفاوض وجدواه.
وإعتبرت الجامعة أن إجراءات الحكومة المُتعلّقة بالترقيات المهنية الخاصة بالموظفين العموميين ومن ضمنهم مدرسات التعليم الثانوي ومدرسيه عملية سطو ممنهج على حقوقهم المادية ومكتسباتهم المهنية.
كما جدّدت تمسكها المبدئي بالحفاظ على حقوق المدرسين والمدرسات المادية والمعنوية وبتنفيذ الكامل لكافة الإتفاقيات الممضاة بينها وبين الوزارة.
وإعتبرت أن أي تراجع عن الإتفاقيات السابقة أو إتخاذ إجراءات جديدة مجحفة في حقهم يشكلان دافعا لتوتير المناخ الإجتماعي.