وقع كل من وزير الشؤون الدينية إبراهيم الشائبي ووزير السياحة محمد المعز بلحسين، اليوم الجمعة بمقر وزارة الشؤون الدينية، الوثيقة التوجيهية المتعلّقة بتنظيم العمرة، إيذانا بانطلاق موسمها.
وأبرز وزير الشؤون الدينية، أهميّة الأبعاد الدينية والرّوحية والاقتصاديّة والاجتماعية لمنسك العمرة، التي ينتظر انطلاقها الكثير من التونسيّين بشوق بعد طول توقّفها بسبب الظروف الصحية العالمية التي سببتها جائحة كوفيد 19، وفق ما جاء في بلاغ للوزارة.
ودعا إلى ضرورة التزام المعتمرين ووكلاء الأسفار بإمضاء العقد الّذي ينظّم التعامل بين الطّرفين، موصيا ضيوف الرّحمان بأن يكونوا أفضل سفراء لتونس في البقاع المقدّسة.
من جهته، أثنى وزير السّياحة على إحكام التنسيق بين مختلف الأطراف المتدخلّة في تنظيم موسم العمرة، باعتبارها فرصة لتحسين وضعية العديد من وكالات الأسفار التي تضرّرت من توقّف نشاطها جرّاء وباء كورونا.
وات
وقع كل من وزير الشؤون الدينية إبراهيم الشائبي ووزير السياحة محمد المعز بلحسين، اليوم الجمعة بمقر وزارة الشؤون الدينية، الوثيقة التوجيهية المتعلّقة بتنظيم العمرة، إيذانا بانطلاق موسمها.
وأبرز وزير الشؤون الدينية، أهميّة الأبعاد الدينية والرّوحية والاقتصاديّة والاجتماعية لمنسك العمرة، التي ينتظر انطلاقها الكثير من التونسيّين بشوق بعد طول توقّفها بسبب الظروف الصحية العالمية التي سببتها جائحة كوفيد 19، وفق ما جاء في بلاغ للوزارة.
ودعا إلى ضرورة التزام المعتمرين ووكلاء الأسفار بإمضاء العقد الّذي ينظّم التعامل بين الطّرفين، موصيا ضيوف الرّحمان بأن يكونوا أفضل سفراء لتونس في البقاع المقدّسة.
من جهته، أثنى وزير السّياحة على إحكام التنسيق بين مختلف الأطراف المتدخلّة في تنظيم موسم العمرة، باعتبارها فرصة لتحسين وضعية العديد من وكالات الأسفار التي تضرّرت من توقّف نشاطها جرّاء وباء كورونا.