أفاد وزير التربية فتحي السلاوتي، اليوم الخميس 25 نوفمبر 2021، أن التواجد في فعاليات المؤتمر الثاني عشر لوزراء التربية العرب يؤكد مدى حرص الجميع على تطوير شراكة فاعلة ومثمرة في الوطن العربي، من أجل تحديث النظم التربوية والتعليمية وتمكينها من الاستجابة الى متطلبات الجودة.
وذكر في كلمته، أن الإشتغال على التعليم الإستدراكي في زمن الأزمات يؤكد "التصاقنا بواقعنا ووعينا بالبحث عن حلول نوعية في تعليمنا بما يمكن نظمنا التربوية من توفير التعليم المنصف والعادل لجميع المتعلمين ويساهم في توفير فرص التعليم مدى الحياة".
وتابع بالقول "اهتمامنا من جهة أخرى بالتربية على القيم يؤكد حرصنا على إثراء نظامنا التعليمي بالأبعاد القيمية الإنسانية والكونية المختلفة في إطار وضع تربية شاملة ومتوازنة تكوّن المواطن القادر على الاندماج في مجتمعه والساعي الى تطويره".
كما أفاد أنه بهذا الطرح سيقع تأسيس توافق مع الحركة العالمية حول التربية الجيدة للجميع، والسعي الى توفير مستلزماتها باعتبارها العامل الأساسي لتنمية الذات وتحقيق بقية أهداف التنمية المستدامة وسبيلها الرئيسي.
وأضاف قائلا "ولنا أن نعتبر أن انخراطنا في هذه الحركة العالمية للتعليم الجيد هو اعتراف ضمني مسؤول وواع بالأفق الإنساني الذي تحمله هذه التوجهات.
درصاف اللموشي
أفاد وزير التربية فتحي السلاوتي، اليوم الخميس 25 نوفمبر 2021، أن التواجد في فعاليات المؤتمر الثاني عشر لوزراء التربية العرب يؤكد مدى حرص الجميع على تطوير شراكة فاعلة ومثمرة في الوطن العربي، من أجل تحديث النظم التربوية والتعليمية وتمكينها من الاستجابة الى متطلبات الجودة.
وذكر في كلمته، أن الإشتغال على التعليم الإستدراكي في زمن الأزمات يؤكد "التصاقنا بواقعنا ووعينا بالبحث عن حلول نوعية في تعليمنا بما يمكن نظمنا التربوية من توفير التعليم المنصف والعادل لجميع المتعلمين ويساهم في توفير فرص التعليم مدى الحياة".
وتابع بالقول "اهتمامنا من جهة أخرى بالتربية على القيم يؤكد حرصنا على إثراء نظامنا التعليمي بالأبعاد القيمية الإنسانية والكونية المختلفة في إطار وضع تربية شاملة ومتوازنة تكوّن المواطن القادر على الاندماج في مجتمعه والساعي الى تطويره".
كما أفاد أنه بهذا الطرح سيقع تأسيس توافق مع الحركة العالمية حول التربية الجيدة للجميع، والسعي الى توفير مستلزماتها باعتبارها العامل الأساسي لتنمية الذات وتحقيق بقية أهداف التنمية المستدامة وسبيلها الرئيسي.
وأضاف قائلا "ولنا أن نعتبر أن انخراطنا في هذه الحركة العالمية للتعليم الجيد هو اعتراف ضمني مسؤول وواع بالأفق الإنساني الذي تحمله هذه التوجهات.