أفاد أسامة الخليفي النائب في مجلس نواب الشعب المجمدة أشغاله أنه لا يعترف بتجميد البرلمان، مشيرا الى أن البرلمان وقع عليه انقلاب دستوري وتحجير عمل غير قانوني.
وأضاف بالقول: "ربما هناك من يوافق، لكن نحن ضد، وسنواصل التصدّي له".
واعتبر أن مختلف التحركات التي يقومون بها الهدف منها الرجوع الى الشرعية والتخلص من الانقلاب والعودة الى الدستور والرجوع الى المؤسسات المنتخبة.
وعن سبب هذه التحركات من دولة أوروبية وتحديدا سويسرا، أوضح لـ لـاذاعة IFM :"من أي مكان حتى في المريخ نحن كنواب شعب سنواصل، في سويسرا في القمر في المريخ حتى الموت سنبقى نتحدث عن الانقلاب".
ووصف ما تمرّ به تونس حاليا بـ "المهزلة الحقيقية"، مُشيرا الى أن الديمقراطية وقع اغتيالها في تونس وأن العالم غير معترف بهذا، اذ وفق قوله، وقعت انتخابات وسبق وأن اعترف بها العالم والمجتمع الدولي، مُشدّدا على ضرورة اعادة المسار الديمقراطي الذي شارك فيه المجتمع الدولي وتفاعل معه ماليا ودبلوماسيا.
وبخصوص تقرير دائرة المحاسبات المُـعلّق بالانتخابات، أفاد: "تقرير دائرة المحاسبات تحدّث عن العديد من الأمور، بخصوص التمويل الخارج، وهي مجرد اتهامات لم يقع الحكم فيها، واتهام الجميع بالفساد لأنني غير راض عن نتائج الانتخابات يجعلنا ندخل في موضوع التشهير وفي مسألة خصوم سياسيين يشاجرون ويتهمون بعضهم البعض بالفساد".
وواصل بالقول :"أنا شخصيا لا أسامح أي شخص اتهمني بالفساد".
أفاد أسامة الخليفي النائب في مجلس نواب الشعب المجمدة أشغاله أنه لا يعترف بتجميد البرلمان، مشيرا الى أن البرلمان وقع عليه انقلاب دستوري وتحجير عمل غير قانوني.
وأضاف بالقول: "ربما هناك من يوافق، لكن نحن ضد، وسنواصل التصدّي له".
واعتبر أن مختلف التحركات التي يقومون بها الهدف منها الرجوع الى الشرعية والتخلص من الانقلاب والعودة الى الدستور والرجوع الى المؤسسات المنتخبة.
وعن سبب هذه التحركات من دولة أوروبية وتحديدا سويسرا، أوضح لـ لـاذاعة IFM :"من أي مكان حتى في المريخ نحن كنواب شعب سنواصل، في سويسرا في القمر في المريخ حتى الموت سنبقى نتحدث عن الانقلاب".
ووصف ما تمرّ به تونس حاليا بـ "المهزلة الحقيقية"، مُشيرا الى أن الديمقراطية وقع اغتيالها في تونس وأن العالم غير معترف بهذا، اذ وفق قوله، وقعت انتخابات وسبق وأن اعترف بها العالم والمجتمع الدولي، مُشدّدا على ضرورة اعادة المسار الديمقراطي الذي شارك فيه المجتمع الدولي وتفاعل معه ماليا ودبلوماسيا.
وبخصوص تقرير دائرة المحاسبات المُـعلّق بالانتخابات، أفاد: "تقرير دائرة المحاسبات تحدّث عن العديد من الأمور، بخصوص التمويل الخارج، وهي مجرد اتهامات لم يقع الحكم فيها، واتهام الجميع بالفساد لأنني غير راض عن نتائج الانتخابات يجعلنا ندخل في موضوع التشهير وفي مسألة خصوم سياسيين يشاجرون ويتهمون بعضهم البعض بالفساد".
وواصل بالقول :"أنا شخصيا لا أسامح أي شخص اتهمني بالفساد".