شاركت رئيسة الحكومة نجلاء بودن في الجزء رفيع المستوى لرؤساء الدول والحكومات من الدورة 41 للمؤتمر العامّ لليونسكو حول "الاستثمار في مجال التربية: الحشد الدولي من أجل الإعداد لمرحلة ما بعد كوفيد 19 ولمستقبل التربية".
وقالت بودن: "لقد آمنت تونس دوما بأن التربية السليمة تظلّ الضامن الوحيد للرقي بالشعوب نحو الأفضل ولبناء سدّ منيع أمام نزعات التطرّف والتعصّب والعنف، وكرست التعليم المجاني كأولويّة وطنية مع احترام المساواة التامة بين الجنسين".
كما شددت على ضرورة أن "تتضافر جهود المجموعة الدولية لتوفير وحشد إمكانيات أكبر من أجل ضمان تحقيق تعليم جيّد وقادر على مقاومة المخاطر المستجدّة خاصة في مناطق الهشاشة".
وأكّدت أن الحاجة أكيدة إلى دعم الاستثمار الذكي في مجال التربية والتعليم، وإيجاد مصادر تمويل بديلة والتشجيع على الشراكة بين القطاع العام والخاص، للاستثمار في مستقبل أبنائنا.
وأشارت بودن إلى "جائحة كوفيد 19 شكلت فرصة لنا جميعا للعمل على معرفة قواعد إدارة الأزمات والتدارك والإصلاح من خلال تعزيز التضامن الدولي لمعالجة قضايا التعليم وتحسين نظمه وآلياته وتقليص الفجوة الرقمية بين الدول مرتفعة الدخل والدول النامية والأقل نموّا".
شاركت رئيسة الحكومة نجلاء بودن في الجزء رفيع المستوى لرؤساء الدول والحكومات من الدورة 41 للمؤتمر العامّ لليونسكو حول "الاستثمار في مجال التربية: الحشد الدولي من أجل الإعداد لمرحلة ما بعد كوفيد 19 ولمستقبل التربية".
وقالت بودن: "لقد آمنت تونس دوما بأن التربية السليمة تظلّ الضامن الوحيد للرقي بالشعوب نحو الأفضل ولبناء سدّ منيع أمام نزعات التطرّف والتعصّب والعنف، وكرست التعليم المجاني كأولويّة وطنية مع احترام المساواة التامة بين الجنسين".
كما شددت على ضرورة أن "تتضافر جهود المجموعة الدولية لتوفير وحشد إمكانيات أكبر من أجل ضمان تحقيق تعليم جيّد وقادر على مقاومة المخاطر المستجدّة خاصة في مناطق الهشاشة".
وأكّدت أن الحاجة أكيدة إلى دعم الاستثمار الذكي في مجال التربية والتعليم، وإيجاد مصادر تمويل بديلة والتشجيع على الشراكة بين القطاع العام والخاص، للاستثمار في مستقبل أبنائنا.
وأشارت بودن إلى "جائحة كوفيد 19 شكلت فرصة لنا جميعا للعمل على معرفة قواعد إدارة الأزمات والتدارك والإصلاح من خلال تعزيز التضامن الدولي لمعالجة قضايا التعليم وتحسين نظمه وآلياته وتقليص الفجوة الرقمية بين الدول مرتفعة الدخل والدول النامية والأقل نموّا".