قال رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الاثنين، خلال اجتماعه برئيسة الحكومة نجلاء بودن ووزير الداخلية توفيق شرف الدين: " منع اجتماع مواطنون ضد الانقلاب، أولا ليس انقلابا، ولم أمنع أحدا من الاجتماع" وذلك ردا على قول عدد من منظمي هذا الاجتماع أنه تم منعهم من عقد اجتماعهم.
وأضاف: " لم أنتبه لهذا الاجتماع والحاضرين فيه إلا منذ قليل".
وتساءل: "كيف أمنعهم ولماذا؟ وأي وزن لهم في المجتمع حتى أمنعهم؟ ولا أمنع إلا بناء على القانون".
هذا وشدّد على أنه لم يتم تعليق الباب الأول والثاني من دستور 2014.
وحول الوضع البيئي في صفاقس وصفه سعيد بـ"المنكوب بسبب الصراعات"
وواصل بالقول: "نحن نعلم مسؤوليتنا جيدا اتجاه الشعب التونسي وكان من المفترض أن نجد الحلول وأن نبحث عن الحلول التي ينادي بها الشعب لا أن تترك صفاقس في هذا الوضع البيئي هي مدينة منكوبة من الناحية البيئة، ومن الصراعات التي وجدت فيها الى جانب قابس وعديد المناطق الأخرى".
وأوضح: ''ليعلم التونسيون أن هذا الأمر فيه جانب مصطنع، من لفظهم التاريخ يبحثون عن القمامة والمزابل لأنهم في مزبلة التاريخ''.
كما كشف أن أطرافا "تعدّ اليوم العدة إلى أن لا تُرفع القمامة في مدينة تونس وهؤلاء لا يعيشون الا بالأزمات والافتراءات".
وأفاد سعيد: "لكن سنتصدى اليهم بالقانون وسيتصدى اليهم المواطنون أيضا لأنهم يعرفون مآربهم وأهدافهم ويعرفون كيف انخرطوا في ضرب الدولة وتفجير الدولة من الداخل، لأن الدول في النهاية هي مجموعة من المرافق العمومية يضربونها المرفق تلو المرفق، لكن لم يصلوا الى مبتغاهم".
واعتبر سعيد أن عدد القضاة الشرفاء ليس قليلا في تونس، مشيرا الى أن تنقيح قانون المجلس الأعلى للقضاء يكون بمشاركة هؤلاء القضاة الشرفاء.
قال رئيس الجمهورية قيس سعيد، اليوم الاثنين، خلال اجتماعه برئيسة الحكومة نجلاء بودن ووزير الداخلية توفيق شرف الدين: " منع اجتماع مواطنون ضد الانقلاب، أولا ليس انقلابا، ولم أمنع أحدا من الاجتماع" وذلك ردا على قول عدد من منظمي هذا الاجتماع أنه تم منعهم من عقد اجتماعهم.
وأضاف: " لم أنتبه لهذا الاجتماع والحاضرين فيه إلا منذ قليل".
وتساءل: "كيف أمنعهم ولماذا؟ وأي وزن لهم في المجتمع حتى أمنعهم؟ ولا أمنع إلا بناء على القانون".
هذا وشدّد على أنه لم يتم تعليق الباب الأول والثاني من دستور 2014.
وحول الوضع البيئي في صفاقس وصفه سعيد بـ"المنكوب بسبب الصراعات"
وواصل بالقول: "نحن نعلم مسؤوليتنا جيدا اتجاه الشعب التونسي وكان من المفترض أن نجد الحلول وأن نبحث عن الحلول التي ينادي بها الشعب لا أن تترك صفاقس في هذا الوضع البيئي هي مدينة منكوبة من الناحية البيئة، ومن الصراعات التي وجدت فيها الى جانب قابس وعديد المناطق الأخرى".
وأوضح: ''ليعلم التونسيون أن هذا الأمر فيه جانب مصطنع، من لفظهم التاريخ يبحثون عن القمامة والمزابل لأنهم في مزبلة التاريخ''.
كما كشف أن أطرافا "تعدّ اليوم العدة إلى أن لا تُرفع القمامة في مدينة تونس وهؤلاء لا يعيشون الا بالأزمات والافتراءات".
وأفاد سعيد: "لكن سنتصدى اليهم بالقانون وسيتصدى اليهم المواطنون أيضا لأنهم يعرفون مآربهم وأهدافهم ويعرفون كيف انخرطوا في ضرب الدولة وتفجير الدولة من الداخل، لأن الدول في النهاية هي مجموعة من المرافق العمومية يضربونها المرفق تلو المرفق، لكن لم يصلوا الى مبتغاهم".
واعتبر سعيد أن عدد القضاة الشرفاء ليس قليلا في تونس، مشيرا الى أن تنقيح قانون المجلس الأعلى للقضاء يكون بمشاركة هؤلاء القضاة الشرفاء.