اعتبرت عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر أمس الاحد 19 سبتمبر 2021 أنّ تونس تحوّلت بعد 25 جويلية من دكتاتورية المرشد إلى دكتاتورية الفرد الواحد الذي لا يسمع أحدا.
وقالت موسي لدى حضورها برنامج "جاوب حمزة" مع الاعلامي حمزة البلومي على اذاعة "موزاييك أف أم" « تحولت البلاد بعد 25 جويلية من دكتاتورية المرشد إلى دكتاتورية الفرد الواحد الذي لا يسمع أحدا… الزوز يضروا البلاد.. نحن ضد هذا ونسعى إلى قواعد ديمقراطية حقيقية التي لا تتمثل في حكم الفرد الواحد، وتسعين بالمائة.. والجوقة.. وكلنا كلنا والتصفيق والتهليل ».
وبخصوص إعلان وليد الحجام مستشار رئيس الجمهورية امكانية تعليق الدستور قالت موسي « ذلك يضر بقيس سعيد ويفكك مؤسسات الدولة" متابعة "هذا الي يلوجوا عليه الاخوان ومن واجب الرئيس التوجه للنواب للبحث عن طريقة لحل البرلمان والكف عن التعالي لفك عزلته ».
وأضافت « هناك همزة وصل بين القصر والغنوشي.. وثمة مخطط للانتقال من إسلام سياسي بقيادة النهضة إلى اسلام سياسي "لايت" بقيادة القصر الرئاسي" منتقدة بشدة "عدم تنديد رئيس الجمهورية بالعنف ضد المرأة ».
وقالت « وصمة عار على جبين الدولة التونسية الا يدين الرئيس ولو لمرة العنف ضد المرأة ».
وأكّدت موسي أنّها تثق في قدرة حزبها على الحكم وعلى الفوز في الانتخابات التشريعية. وقالت « باش تطلع طبقة سياسية أخرى، وأنا نربح في التشريعية وانجّم نحكم ».
وبخصوص التمويلات الخارجية والاتهامات الموجهة لها بحصولها على تمويلات من دولة الإمارات، قالت موسي « هذه الاتهامات عارية من الصحة …الإمارات عمري ما حطيت فيها ساقي..والدليل على كذبهم أن الإمارات اليوم تساند قيس سعيد، والدستوري الحر ليس كذلك ».
وحول تمويلات الدستوري الحر أكّدت موسي « الحزب أكثر من فقير.. نعتمد كليا على التمويل الذاتي والحصص التي يدفعها المنخرطون والقواعد ».
اعتبرت عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر أمس الاحد 19 سبتمبر 2021 أنّ تونس تحوّلت بعد 25 جويلية من دكتاتورية المرشد إلى دكتاتورية الفرد الواحد الذي لا يسمع أحدا.
وقالت موسي لدى حضورها برنامج "جاوب حمزة" مع الاعلامي حمزة البلومي على اذاعة "موزاييك أف أم" « تحولت البلاد بعد 25 جويلية من دكتاتورية المرشد إلى دكتاتورية الفرد الواحد الذي لا يسمع أحدا… الزوز يضروا البلاد.. نحن ضد هذا ونسعى إلى قواعد ديمقراطية حقيقية التي لا تتمثل في حكم الفرد الواحد، وتسعين بالمائة.. والجوقة.. وكلنا كلنا والتصفيق والتهليل ».
وبخصوص إعلان وليد الحجام مستشار رئيس الجمهورية امكانية تعليق الدستور قالت موسي « ذلك يضر بقيس سعيد ويفكك مؤسسات الدولة" متابعة "هذا الي يلوجوا عليه الاخوان ومن واجب الرئيس التوجه للنواب للبحث عن طريقة لحل البرلمان والكف عن التعالي لفك عزلته ».
وأضافت « هناك همزة وصل بين القصر والغنوشي.. وثمة مخطط للانتقال من إسلام سياسي بقيادة النهضة إلى اسلام سياسي "لايت" بقيادة القصر الرئاسي" منتقدة بشدة "عدم تنديد رئيس الجمهورية بالعنف ضد المرأة ».
وقالت « وصمة عار على جبين الدولة التونسية الا يدين الرئيس ولو لمرة العنف ضد المرأة ».
وأكّدت موسي أنّها تثق في قدرة حزبها على الحكم وعلى الفوز في الانتخابات التشريعية. وقالت « باش تطلع طبقة سياسية أخرى، وأنا نربح في التشريعية وانجّم نحكم ».
وبخصوص التمويلات الخارجية والاتهامات الموجهة لها بحصولها على تمويلات من دولة الإمارات، قالت موسي « هذه الاتهامات عارية من الصحة …الإمارات عمري ما حطيت فيها ساقي..والدليل على كذبهم أن الإمارات اليوم تساند قيس سعيد، والدستوري الحر ليس كذلك ».
وحول تمويلات الدستوري الحر أكّدت موسي « الحزب أكثر من فقير.. نعتمد كليا على التمويل الذاتي والحصص التي يدفعها المنخرطون والقواعد ».
