أكّد المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية أن شهر أوت المنقضي قد شهد 442 تحركا احتجاجيا مقابل 397 احتجاجا لنفس الفترة سنة 2020. وقد سجلت أغلب الاحتجاجات وعددها 125 احتجاجا على مستوى تونس الكبرى، وتفرع مجموع التحركات إلى 36.2 بالمائة من الاحتجاجات الجماعية المنظمة و63.8 بالمائة. وقال الناطق الرسمي باسم المنتدى رمضان بن عمر اليوم الثلاثاء 7 سبتمبر خلال ندوة صحفية إن 48 بالمائة من هذه التحركات كانت اجتماعية في حين 27 بالمائة كانت ذات بعد اقتصادي و17 بالمائة تعلقت مواضيعها بالبنية التحتية و6 بالمائة إدارية و2 بالمائة سياسية. في نفس السياق تنوعت آليات الاحتجاجات الجماعية حيث أن 46.6 بالمائة منها كانت على شكل اعتصام و7.7 بالمائة في شكل إضراب و5.4 بالمائة بغلق الطرقات و5.7 بالمائة في شكل نداء عبر وسائل الإعلام. أما عن فضاءات التحركات الاحتجاجية فكانت الطرقات ومقرات الوزارات ومقرات العمل ومقرات الولايات والبلديات وغيرها ومصل العمال من أهم الفاعلين في التحركات الاجتماعية بنسبة 30 بالمائة والسكان بنسبة 19 بالمائة والموظفون 17 بالمائة. وفي ما يتعلق بحالات الانتحار ومحاولات الانتحار فقد تم تسجيل خلال شهر أوت المنقضي، 12 حالة مقابل 17 حالة في نفس الشهر من سنة 2020.
أكّد المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية أن شهر أوت المنقضي قد شهد 442 تحركا احتجاجيا مقابل 397 احتجاجا لنفس الفترة سنة 2020. وقد سجلت أغلب الاحتجاجات وعددها 125 احتجاجا على مستوى تونس الكبرى، وتفرع مجموع التحركات إلى 36.2 بالمائة من الاحتجاجات الجماعية المنظمة و63.8 بالمائة. وقال الناطق الرسمي باسم المنتدى رمضان بن عمر اليوم الثلاثاء 7 سبتمبر خلال ندوة صحفية إن 48 بالمائة من هذه التحركات كانت اجتماعية في حين 27 بالمائة كانت ذات بعد اقتصادي و17 بالمائة تعلقت مواضيعها بالبنية التحتية و6 بالمائة إدارية و2 بالمائة سياسية. في نفس السياق تنوعت آليات الاحتجاجات الجماعية حيث أن 46.6 بالمائة منها كانت على شكل اعتصام و7.7 بالمائة في شكل إضراب و5.4 بالمائة بغلق الطرقات و5.7 بالمائة في شكل نداء عبر وسائل الإعلام. أما عن فضاءات التحركات الاحتجاجية فكانت الطرقات ومقرات الوزارات ومقرات العمل ومقرات الولايات والبلديات وغيرها ومصل العمال من أهم الفاعلين في التحركات الاجتماعية بنسبة 30 بالمائة والسكان بنسبة 19 بالمائة والموظفون 17 بالمائة. وفي ما يتعلق بحالات الانتحار ومحاولات الانتحار فقد تم تسجيل خلال شهر أوت المنقضي، 12 حالة مقابل 17 حالة في نفس الشهر من سنة 2020.