أكد البحيري في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، إنّ "المحاماة شريكة في اقامة العدل اقسم ابناءها على التزام الدفاع على الحقوق والحريات وكل القضايا العادلة بترك النظر على الانتماءات السياسية والايديولوجية للمتخاصمين". وأضاف أن قدوتهم في ذلك عمداء إجلاء ومحامون شرفاء سجل تاريخ تونس اسماءهم باحرف من ذهب في مقاومة المستعمر الغاشم والحكم الفردي الظالم الفاسد، وفق تعبيره. كما قال ايضا:" وليعلم من لم يعلم بعد أن المحاماة التي كان لها دورا فاعلا في تحرير تونس وبناء الدولة الحديثة والتصدي للاستبداد وتحقيق الثورة المباركة واعادة بناء تونس بعد جانفي 2011 قطاع اصيل في هذه البلاد والمحامون طرف طلائعي فيه وان الدفاع على علوية الدستور والقانون واستقلال القضاء عنوان شرفهم وعزهم ومجدهم وارادتهم الحرة". وتابع :"يخطئ من يظن ولو للحظة ان المحامين يدافعون عن البعض انحيازا لآراءهم أو انتماءاتهم، ويخطئ من يتوهم ولو للحظة ان المحامين تبع لأحد مهما كان موقعه في الحكم أو المعارضة أو أنهم قطعة حبل جابها واد".
أكد البحيري في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، إنّ "المحاماة شريكة في اقامة العدل اقسم ابناءها على التزام الدفاع على الحقوق والحريات وكل القضايا العادلة بترك النظر على الانتماءات السياسية والايديولوجية للمتخاصمين". وأضاف أن قدوتهم في ذلك عمداء إجلاء ومحامون شرفاء سجل تاريخ تونس اسماءهم باحرف من ذهب في مقاومة المستعمر الغاشم والحكم الفردي الظالم الفاسد، وفق تعبيره. كما قال ايضا:" وليعلم من لم يعلم بعد أن المحاماة التي كان لها دورا فاعلا في تحرير تونس وبناء الدولة الحديثة والتصدي للاستبداد وتحقيق الثورة المباركة واعادة بناء تونس بعد جانفي 2011 قطاع اصيل في هذه البلاد والمحامون طرف طلائعي فيه وان الدفاع على علوية الدستور والقانون واستقلال القضاء عنوان شرفهم وعزهم ومجدهم وارادتهم الحرة". وتابع :"يخطئ من يظن ولو للحظة ان المحامين يدافعون عن البعض انحيازا لآراءهم أو انتماءاتهم، ويخطئ من يتوهم ولو للحظة ان المحامين تبع لأحد مهما كان موقعه في الحكم أو المعارضة أو أنهم قطعة حبل جابها واد".