التقى رئيس الجمهورية قيس سعيّد، بعد ظهر اليوم الإثنين 30 أوت 2021 بقصر قرطاج، المواطن حاتم الحفصوني، وهو الذي فقد زوجته منذ فترة بمستشفى جندوبة اثر نزيف أثناء الولادة.
وقال سعيد :"الاستقبال اليوم لك ولأمثالك دليل على أننا لن نتخلى أبدا ولن نتنكر للرجال والنساء الصادقين والصادقات بلغهم السلام وعلى أننا سنبقى على العهد".
وقال: "سنقطع دابر الفساد أينما كان ولن نسلم في أي مليم من حق الشعب التونسي، ستجد حقك كاملا لأن هذا واجب، وسأعمل على أن لا يتم المساس بأي شخص كان وهو بريئ أو أن يتم التنكر لحقوقه تحت طائلة بعض الفصول التي وضعوها على مقاسهم
ستأخذ حقك غير منقوص أعرف ثباتك وأعرف قدرتك على مواجهة كل هذه الأوضاع الصعبة".
وأوضح سعيد أنه أراد أن يوجه رسالة الى الشعب التونسي مفادها أنه لم يتنكر ولن يتنكر أبدا لما بذلوه من جهود.
وأضاف: "أقول الشعب يريد تطهير البلاد من هذه الجوائح السياسية وليست الجوائح الطبيعية التي حلت بكل أنحاء العالم، وسيتم تطهير البلاد من كل الأردان التي علقت بها ولن نترك حقا يضيع لأننا مسؤولون أمام الشعب وأمام الله".
وتابع بالقول :"أريد أن أؤكد لم أتنكر لمن بقوا على العقد وأنا باقي على العهد، لا بدا من تطهير البلاد من هؤلاء المجرمين السفلة الذين جوعوا الشعب ونكّلوا به".
وذكر سعيد أنه اتخت هذه التدابير الاستثنائية للحفاظ على الدولة التونسية، وأن الحكومات تتغير لكن الدولة يجب أن تبقى وأن تستمر استمرارية الدولة رئيس الدولة مؤتمن عليها "تتعافى العدالة وليأخذ كل ذي حق حقه".
وقال :اليوم الظلم المسلط على الشعب التونسية تجويع الترفيع في الأسعار الاحتكار المضارب في كل المجالات
الثورة التونسية لابدا أن نستكملها لأن ما حدث في سنة 2011 هو السطو على الثورة".
التقى رئيس الجمهورية قيس سعيّد، بعد ظهر اليوم الإثنين 30 أوت 2021 بقصر قرطاج، المواطن حاتم الحفصوني، وهو الذي فقد زوجته منذ فترة بمستشفى جندوبة اثر نزيف أثناء الولادة.
وقال سعيد :"الاستقبال اليوم لك ولأمثالك دليل على أننا لن نتخلى أبدا ولن نتنكر للرجال والنساء الصادقين والصادقات بلغهم السلام وعلى أننا سنبقى على العهد".
وقال: "سنقطع دابر الفساد أينما كان ولن نسلم في أي مليم من حق الشعب التونسي، ستجد حقك كاملا لأن هذا واجب، وسأعمل على أن لا يتم المساس بأي شخص كان وهو بريئ أو أن يتم التنكر لحقوقه تحت طائلة بعض الفصول التي وضعوها على مقاسهم
ستأخذ حقك غير منقوص أعرف ثباتك وأعرف قدرتك على مواجهة كل هذه الأوضاع الصعبة".
وأوضح سعيد أنه أراد أن يوجه رسالة الى الشعب التونسي مفادها أنه لم يتنكر ولن يتنكر أبدا لما بذلوه من جهود.
وأضاف: "أقول الشعب يريد تطهير البلاد من هذه الجوائح السياسية وليست الجوائح الطبيعية التي حلت بكل أنحاء العالم، وسيتم تطهير البلاد من كل الأردان التي علقت بها ولن نترك حقا يضيع لأننا مسؤولون أمام الشعب وأمام الله".
وتابع بالقول :"أريد أن أؤكد لم أتنكر لمن بقوا على العقد وأنا باقي على العهد، لا بدا من تطهير البلاد من هؤلاء المجرمين السفلة الذين جوعوا الشعب ونكّلوا به".
وذكر سعيد أنه اتخت هذه التدابير الاستثنائية للحفاظ على الدولة التونسية، وأن الحكومات تتغير لكن الدولة يجب أن تبقى وأن تستمر استمرارية الدولة رئيس الدولة مؤتمن عليها "تتعافى العدالة وليأخذ كل ذي حق حقه".
وقال :اليوم الظلم المسلط على الشعب التونسية تجويع الترفيع في الأسعار الاحتكار المضارب في كل المجالات
الثورة التونسية لابدا أن نستكملها لأن ما حدث في سنة 2011 هو السطو على الثورة".