أفاد وزير التربية فتحي السلاوتي، اليوم الجمعة، لدى مداخلته في القناة الوطنية الأولى بأن العودة المدرسية مبدئيا يوم 15 سبتمبر وبدون نظام الافواج أي اعتماد نظام الفوج الواحد.
وأوضح أن هذا القرار لارتباطه بالجانب الصحي والوبائي وأن الكلمة الأخيرة لللجنة العلمية، خاصة أن التلاقيح توفرت بالعدد الكافي مع برنامج لتلقيح جميع الفئات العمرية.
وبخصوص اكتظاظ الأقسام في مثل هذه الظروف الصحية قال "سعينا أن يكون العدد 27 تلميذ في كل قسم وفي بعض المدارس لن نتمكن من ذلك لعدم توفر فضاءات بالعدد الكافي، وسنحاول تخفيض الأعداد قدر المستطاع".
واعتبر وزير التربية أن العودة المدرسية ستكون مرنة وأضاف "سنتفاعل يوميا وأسبوعيا وشهريا مع تطورات الوضع الصحي والهاجس صحة الاطار التربوي والتلاميذ".
وذكر أنه سيقع التوجه للعمل على تخفيف برنامج السنة، من أجل السماح للبرامج التي لم تنجز السنة الفارطة وهي التي سيتم البدء بها أول السنة.
وأفاد أنه تم الاتفاق مع الشريك الاجتماعي في اشارة الى الاتحاد العام التونسي للشغل، بالنسبة لتعديل البرامج ومراجعتها وهي البرامج الموجودة منذ سنة 2002، ولم يقع مراجعتها ، مشيرا أنه مكسب لاصلاح البرامج في والاتجاه نحو تخفيفها وملائمتها للواقع.
وحول الضغط النفسي الذي تعرّض له التلاميذ خلال الفترة السابقة، أوضح وزير التربية أن الرجوع الى الوضع العادي سيجعلنا نتجنب هذه المشاكل، ولفت الى وجود برنامج متكامل لتنشيط الحياة الرياضية والثقافية عبر النوادي في المؤسسات التربوية وهي هدف أساسي.
أفاد وزير التربية فتحي السلاوتي، اليوم الجمعة، لدى مداخلته في القناة الوطنية الأولى بأن العودة المدرسية مبدئيا يوم 15 سبتمبر وبدون نظام الافواج أي اعتماد نظام الفوج الواحد.
وأوضح أن هذا القرار لارتباطه بالجانب الصحي والوبائي وأن الكلمة الأخيرة لللجنة العلمية، خاصة أن التلاقيح توفرت بالعدد الكافي مع برنامج لتلقيح جميع الفئات العمرية.
وبخصوص اكتظاظ الأقسام في مثل هذه الظروف الصحية قال "سعينا أن يكون العدد 27 تلميذ في كل قسم وفي بعض المدارس لن نتمكن من ذلك لعدم توفر فضاءات بالعدد الكافي، وسنحاول تخفيض الأعداد قدر المستطاع".
واعتبر وزير التربية أن العودة المدرسية ستكون مرنة وأضاف "سنتفاعل يوميا وأسبوعيا وشهريا مع تطورات الوضع الصحي والهاجس صحة الاطار التربوي والتلاميذ".
وذكر أنه سيقع التوجه للعمل على تخفيف برنامج السنة، من أجل السماح للبرامج التي لم تنجز السنة الفارطة وهي التي سيتم البدء بها أول السنة.
وأفاد أنه تم الاتفاق مع الشريك الاجتماعي في اشارة الى الاتحاد العام التونسي للشغل، بالنسبة لتعديل البرامج ومراجعتها وهي البرامج الموجودة منذ سنة 2002، ولم يقع مراجعتها ، مشيرا أنه مكسب لاصلاح البرامج في والاتجاه نحو تخفيفها وملائمتها للواقع.
وحول الضغط النفسي الذي تعرّض له التلاميذ خلال الفترة السابقة، أوضح وزير التربية أن الرجوع الى الوضع العادي سيجعلنا نتجنب هذه المشاكل، ولفت الى وجود برنامج متكامل لتنشيط الحياة الرياضية والثقافية عبر النوادي في المؤسسات التربوية وهي هدف أساسي.