قال قيس سعيد رئيس الجمهورية قيس سعيد أنه "سيحاسب أي مسؤول مهما كان موقعه لو ذهب مليم واحد في غير ما رصد له، لأن الأموال التي لا يستطيع حتى حسابها مليارات ومن مسؤولين في عدد من المؤسسات البنكية والدول، هم يتحدثون عن المليارت التي رصدت لتونس لكن لم تدخل تونس أبدا"
وأضاف "نعول على أنفسنا وقدراتا والوطنيين والوطنيات، المشروع الذي نحمله هو مشروع حرية في اطار القانون، أما القوانين التي وضعوها والنصوص التي كتبوها تحت جنح الظلام وكم من مرة يتم تمرير فصل أو حذف فصل في الفجر بالليل ومع ذلك يقولون انهم سيستجبون لمطالب الشعب التونسي".
وتابع بالقول "ما قمتم به عمل تاريخي تجاوزنتم العقاب الكاذبة التي وضعوها حتى يبقوا على الأرصدة في الخارج أو الأموال داخل بيوتهم، وهي تعد بآلاف المليارت وسيأتي الوقت الذي يتم فيه الكشف عن الأموال التي أخذوها واشتروا بها عقارات والأموال التي دفعوها رشاوي لتمرير قانون أو السكوت عن المجرمين الذي مصوا دم التونسيين".
وأفاد أنهم يتحدوثون عن الانقاذ معتبرا أن الخطر الجاثم على الدولة هو من البرلمان نفسه وعديد الأطراف التي تتعامل معهم خطر جاثم وتساءل "فكيف لا أتخذ تدابير استثنائية للحفاظ على الدولة
هل منحت الحصانة ليسرق أو ليعتدي على الآخرين أفلا ينظرون الى ما وقع في البرلمان كيف سالت الدماء كيف يتم تمرير مشاريع القوانين في الهزيع الأخير من الليل وترتب الأمور حتى يزيدون تنكيلا بالشعب التونسي، ثم يأتون في وسائل الاعلام يتباكون وتذرف الدموع الكاذب لتضليل التونسيين.، ولم تعد تنطلي على التونسيين هذه المسرحيات.
أننا تعيش ساعات فرزا تاريخيا بين الحق والباطل بين الصدق والكذب"
واعتبر أن حضور رئيس الجمعية المهنية التونسية للبنوك والمؤسسات المالية، والمندوبة العامة للجمعية، نائب رئيس الجمعية دليل لمن كان يبحث عن الأدلة واضحة أن هناك رجال ونساء صادقون ثابتون وطنيون يستجبون للواجب حين يدعوهم الواجب ويساهمون في معركة التحرير كالجنود في معركة القتال.
وذكر سعيد أنه سيحرص على أن لا يذهب مليم واحد الا لمن رصد له والا لمن هم في حاجة لهم.
قال قيس سعيد رئيس الجمهورية قيس سعيد أنه "سيحاسب أي مسؤول مهما كان موقعه لو ذهب مليم واحد في غير ما رصد له، لأن الأموال التي لا يستطيع حتى حسابها مليارات ومن مسؤولين في عدد من المؤسسات البنكية والدول، هم يتحدثون عن المليارت التي رصدت لتونس لكن لم تدخل تونس أبدا"
وأضاف "نعول على أنفسنا وقدراتا والوطنيين والوطنيات، المشروع الذي نحمله هو مشروع حرية في اطار القانون، أما القوانين التي وضعوها والنصوص التي كتبوها تحت جنح الظلام وكم من مرة يتم تمرير فصل أو حذف فصل في الفجر بالليل ومع ذلك يقولون انهم سيستجبون لمطالب الشعب التونسي".
وتابع بالقول "ما قمتم به عمل تاريخي تجاوزنتم العقاب الكاذبة التي وضعوها حتى يبقوا على الأرصدة في الخارج أو الأموال داخل بيوتهم، وهي تعد بآلاف المليارت وسيأتي الوقت الذي يتم فيه الكشف عن الأموال التي أخذوها واشتروا بها عقارات والأموال التي دفعوها رشاوي لتمرير قانون أو السكوت عن المجرمين الذي مصوا دم التونسيين".
وأفاد أنهم يتحدوثون عن الانقاذ معتبرا أن الخطر الجاثم على الدولة هو من البرلمان نفسه وعديد الأطراف التي تتعامل معهم خطر جاثم وتساءل "فكيف لا أتخذ تدابير استثنائية للحفاظ على الدولة
هل منحت الحصانة ليسرق أو ليعتدي على الآخرين أفلا ينظرون الى ما وقع في البرلمان كيف سالت الدماء كيف يتم تمرير مشاريع القوانين في الهزيع الأخير من الليل وترتب الأمور حتى يزيدون تنكيلا بالشعب التونسي، ثم يأتون في وسائل الاعلام يتباكون وتذرف الدموع الكاذب لتضليل التونسيين.، ولم تعد تنطلي على التونسيين هذه المسرحيات.
أننا تعيش ساعات فرزا تاريخيا بين الحق والباطل بين الصدق والكذب"
واعتبر أن حضور رئيس الجمعية المهنية التونسية للبنوك والمؤسسات المالية، والمندوبة العامة للجمعية، نائب رئيس الجمعية دليل لمن كان يبحث عن الأدلة واضحة أن هناك رجال ونساء صادقون ثابتون وطنيون يستجبون للواجب حين يدعوهم الواجب ويساهمون في معركة التحرير كالجنود في معركة القتال.
وذكر سعيد أنه سيحرص على أن لا يذهب مليم واحد الا لمن رصد له والا لمن هم في حاجة لهم.