أغلقت وزارة السياحة، اليوم الأربعاء، إحدى الوحدات السياحية بمدينة طبرقة، وعللت قرارها بتعمد صاحب النزل حجز كافة غرفه لفائدة إحدى وكالات الاسفار المختصة في ما يعرف بـ"السياحة الحلال"، واختصار الإقامة على من يؤمن بطقوسها دون غيرهم، مع التفطن لكون أحد المقيمين (أصيل ولاية أريانة)، هو من المشمولين بالمراقبة الإدارية.
كما انبنى قرار الغلق على مخالفة النزل لمجموعة من الشروط التي يستوجبها النشاط السياحي، كالتأمين الذاتي، والسلامة، ومخالفة البروتوكولات الصحية المعتمدة في مكافحة فيروس "الكورونا"، وفق ما أكده مصدر إداري مسؤول لوكالة تونس افريقيا للأنباء.
وكانت إحدى الشركات العاملة وفق قواعد ما يعرف بـ"السياحة الحلال"، قد حجزت الوحدة السياحة، التي نفذ في شأنها قرار الغلق، لمدة عشرة أيام بدايتها 9 أوت الجاري ونهايتها اليوم الأربعاء، تاريخ قرار الغلق.
وكانت مصالح المندوبية الجهوية للسياحة بطبرقة قد عاينت في الحادي عشر من ذات الشهر، أي بعد وصول أول وفد إلى النزل المغلق، جملة من الإخلالات، وأبلغت صاحب النزل بها.
وات
أغلقت وزارة السياحة، اليوم الأربعاء، إحدى الوحدات السياحية بمدينة طبرقة، وعللت قرارها بتعمد صاحب النزل حجز كافة غرفه لفائدة إحدى وكالات الاسفار المختصة في ما يعرف بـ"السياحة الحلال"، واختصار الإقامة على من يؤمن بطقوسها دون غيرهم، مع التفطن لكون أحد المقيمين (أصيل ولاية أريانة)، هو من المشمولين بالمراقبة الإدارية.
كما انبنى قرار الغلق على مخالفة النزل لمجموعة من الشروط التي يستوجبها النشاط السياحي، كالتأمين الذاتي، والسلامة، ومخالفة البروتوكولات الصحية المعتمدة في مكافحة فيروس "الكورونا"، وفق ما أكده مصدر إداري مسؤول لوكالة تونس افريقيا للأنباء.
وكانت إحدى الشركات العاملة وفق قواعد ما يعرف بـ"السياحة الحلال"، قد حجزت الوحدة السياحة، التي نفذ في شأنها قرار الغلق، لمدة عشرة أيام بدايتها 9 أوت الجاري ونهايتها اليوم الأربعاء، تاريخ قرار الغلق.
وكانت مصالح المندوبية الجهوية للسياحة بطبرقة قد عاينت في الحادي عشر من ذات الشهر، أي بعد وصول أول وفد إلى النزل المغلق، جملة من الإخلالات، وأبلغت صاحب النزل بها.