قال رئيس حزب إئتلاف الكرامة سيف الدين مخلوف اليوم في مداخلة هاتفية على إذاعة ifm أن مجلس نواب الشعب يعمل بصفة عادية عن بعد وأن ما فعله رئيس الجمهورية قيس سعيد ليس تأويل الفصل 80 بل "خَرَقَ ودَاسَ على الدستور" حسب تعبيره مضيفا أنهم لن يسمحوا بهذا وسيعارضون مدنيا وسلميا.
وإعتبر المتحدث أن المعيار الوحيد الذي يتحاكم إليه الجميع هو الدستور وليس الشارع مواصلا أن آلاف المواطنين في مصر سبق وأن خرجوا إلى الشارع للإحتفال بالإنقلاب وكان ذلك آخر خروج لهم.
وفي نفس السياق قل سيف الدين مخلوف أن قيس سعيد لا يحترم الدستور و"له في ذهنه نظام سياسي يريد أن يفرضه بقوة بالدبابات والعسكر".
كما تسائل:" كيف تجرأ سعيد وأعلن نفسه رئيسا للنيابة العمومية وخصوصا وأن الدستور لا يسمح بهذا في حالة وجود مجلس أعلى للقضاء".
وأما بالنسبة للبيان الأخير الذي نشره هشام المشيشي قال مخلوف أن هذا الأخير أجبر على التخلي عن موقفه تحت التهديدات إذ تم وضعه في الإقامة الجبرية ومحاصرة بيته ثم إجباره على كتابة البيانات.
هذا وحمل سيف الدين مخلوف مسؤولية الوضع الحالي لرئيس الجمهورية أولا الذي "لم يجمعنا معه على طاولة واحدة للحوار لمدة سنة ونصف لم يجتمع مع أحد " إلا مع من يصفقون له"ومن المفروض أن يكون الحكم في التجاذبات السياسية ومهمته فصل النزاعات والخلافات لكنه وضع نفسه طرفا فيها حسب قوله "
وأعرب المتحدث في الأخير عن تمسكه بالحصانة النيابية رافضا خضوعه لمحاكمات عسكرية.
قال رئيس حزب إئتلاف الكرامة سيف الدين مخلوف اليوم في مداخلة هاتفية على إذاعة ifm أن مجلس نواب الشعب يعمل بصفة عادية عن بعد وأن ما فعله رئيس الجمهورية قيس سعيد ليس تأويل الفصل 80 بل "خَرَقَ ودَاسَ على الدستور" حسب تعبيره مضيفا أنهم لن يسمحوا بهذا وسيعارضون مدنيا وسلميا.
وإعتبر المتحدث أن المعيار الوحيد الذي يتحاكم إليه الجميع هو الدستور وليس الشارع مواصلا أن آلاف المواطنين في مصر سبق وأن خرجوا إلى الشارع للإحتفال بالإنقلاب وكان ذلك آخر خروج لهم.
وفي نفس السياق قل سيف الدين مخلوف أن قيس سعيد لا يحترم الدستور و"له في ذهنه نظام سياسي يريد أن يفرضه بقوة بالدبابات والعسكر".
كما تسائل:" كيف تجرأ سعيد وأعلن نفسه رئيسا للنيابة العمومية وخصوصا وأن الدستور لا يسمح بهذا في حالة وجود مجلس أعلى للقضاء".
وأما بالنسبة للبيان الأخير الذي نشره هشام المشيشي قال مخلوف أن هذا الأخير أجبر على التخلي عن موقفه تحت التهديدات إذ تم وضعه في الإقامة الجبرية ومحاصرة بيته ثم إجباره على كتابة البيانات.
هذا وحمل سيف الدين مخلوف مسؤولية الوضع الحالي لرئيس الجمهورية أولا الذي "لم يجمعنا معه على طاولة واحدة للحوار لمدة سنة ونصف لم يجتمع مع أحد " إلا مع من يصفقون له"ومن المفروض أن يكون الحكم في التجاذبات السياسية ومهمته فصل النزاعات والخلافات لكنه وضع نفسه طرفا فيها حسب قوله "
وأعرب المتحدث في الأخير عن تمسكه بالحصانة النيابية رافضا خضوعه لمحاكمات عسكرية.