اعلنت اللجنة المكلفة بملف تأهيل الملعب الاولمبي بسوسة انه من المنتظر استكمال الاشغال المتعلقة بالإنارة وتركيز السبورة اللامعة ومحطة الإرسال التلفزي في موفى شهر جويلية القادم.
واضافت اللجنة في بلاغ على الصفحة الرسمية للنجم الساحلي انها تدفع حاليًا نحو التسريع في إعادة طلب العروض الخاص بتركيز الكراسي غير المعنية بمشاكل رؤية الميدان والبالغ عددها حوالي 25 الف مقعد وفق المواصفات المعتمدة في انتظار إتمام الاختبارات والبت نهائيا في وضعية بقية المقاعد التي بها اشكاليات في مجال الرؤية.
كما اكدت مواصلة مساعيها الجادة مع كل الجهات المعنية بهذا الملف قصد تجاوز النقائص المسجلة بالملعب واستكمال تنفيذ أشغال المكونات الإضافية المستوجبة لتأهيله حتى يصبح مطابقا للمعاييرالدولية ومؤهلا لاحتضان المقابلات الدولية في أقرب الاجال الممكنة.
يذكر أنّ اشغال اعادة تهيئة وتوسعة الملعب الأولمبي بسوسة التي كانت قد انطلقت سنة 2019 شابتها عديد الاخلالات في علاقة باحترام كراس الشروط الدولية وهو ما تسبب في عدم حصوله على التاهيل القانوني من قبل الاتحاد الافريقي لكرة القدم لاستضافة المباريات القارية واجبر النجم الساحلي على خوض عدد كبير من مقابلاته في المسابقات الافريقية كفريق مضيف بملعب حمادي العقربي برادس وملعب مصطفى بن جنات بالمنستير وملعب الطيب المهيري بصفاقس.
ويعود تاريخ انشاء الملعب الاولمبي بسوسة الى سنة 1973 وسبق له ان استضاف جانبا من عديد التظاهرات الرياضية الدولية الهامة التي نظمتها تونس على غرار كاس الامم الافريقية 1994 و2004 ومونديال الاواسط 1977
اعلنت اللجنة المكلفة بملف تأهيل الملعب الاولمبي بسوسة انه من المنتظر استكمال الاشغال المتعلقة بالإنارة وتركيز السبورة اللامعة ومحطة الإرسال التلفزي في موفى شهر جويلية القادم.
واضافت اللجنة في بلاغ على الصفحة الرسمية للنجم الساحلي انها تدفع حاليًا نحو التسريع في إعادة طلب العروض الخاص بتركيز الكراسي غير المعنية بمشاكل رؤية الميدان والبالغ عددها حوالي 25 الف مقعد وفق المواصفات المعتمدة في انتظار إتمام الاختبارات والبت نهائيا في وضعية بقية المقاعد التي بها اشكاليات في مجال الرؤية.
كما اكدت مواصلة مساعيها الجادة مع كل الجهات المعنية بهذا الملف قصد تجاوز النقائص المسجلة بالملعب واستكمال تنفيذ أشغال المكونات الإضافية المستوجبة لتأهيله حتى يصبح مطابقا للمعاييرالدولية ومؤهلا لاحتضان المقابلات الدولية في أقرب الاجال الممكنة.
يذكر أنّ اشغال اعادة تهيئة وتوسعة الملعب الأولمبي بسوسة التي كانت قد انطلقت سنة 2019 شابتها عديد الاخلالات في علاقة باحترام كراس الشروط الدولية وهو ما تسبب في عدم حصوله على التاهيل القانوني من قبل الاتحاد الافريقي لكرة القدم لاستضافة المباريات القارية واجبر النجم الساحلي على خوض عدد كبير من مقابلاته في المسابقات الافريقية كفريق مضيف بملعب حمادي العقربي برادس وملعب مصطفى بن جنات بالمنستير وملعب الطيب المهيري بصفاقس.
ويعود تاريخ انشاء الملعب الاولمبي بسوسة الى سنة 1973 وسبق له ان استضاف جانبا من عديد التظاهرات الرياضية الدولية الهامة التي نظمتها تونس على غرار كاس الامم الافريقية 1994 و2004 ومونديال الاواسط 1977