ورغم الظرف الصعب الذي يعيشه حاليا، فإن النجم الساحلي يبقى علامة فارقة في تاريخ كرة القدم التونسية، حيث يعد الفريق الأكثر تتويجا بالالقاب الافريقية برصيد 9 ألقاب كما أنه اول فريق تونسي يفوز بلقب رابطة الأبطال الافريقية بشكلها الجديد بعد الثلاثية التاريخية في شباك الأهلي المصري في 2007 كما أنه اول من ت توج بالنسخة الجديدة لكأس الاتحاد الإفريقي في 2006، كما توج الفريق ب11 بطولة آخرها بطولة الموسم الماضي و10 كؤوس إضافة إلى ألقاب أخرى عديدة في بقية الاختصاصات.
إضافة إلى التتويجات، قدم النجم عديد المواهب الكروية للفريق الوطني، فهو يعتبر منجما كرويا ومدرسة كبيرة في تكوين اللاعبين، على غرار زياد الجزيري، زبير بية، كريم حقي، حبيب موقو، بشير الجربي، عثمان جنيح وغيرهم ممن الذين ساهموا في إشعاع "النجمة الساحلية" كرويا، دون أن ننسى المدرب الكبير عبد المجيد الشتالي ابن النادي وما أنجزه في كأس العالم 1978 مع المنتخب.
فكل عام والنجم الساحلي وجماهيره بألف خير مع الرجاء بعودة سريعة للاشعاع القاري.
ورغم الظرف الصعب الذي يعيشه حاليا، فإن النجم الساحلي يبقى علامة فارقة في تاريخ كرة القدم التونسية، حيث يعد الفريق الأكثر تتويجا بالالقاب الافريقية برصيد 9 ألقاب كما أنه اول فريق تونسي يفوز بلقب رابطة الأبطال الافريقية بشكلها الجديد بعد الثلاثية التاريخية في شباك الأهلي المصري في 2007 كما أنه اول من ت توج بالنسخة الجديدة لكأس الاتحاد الإفريقي في 2006، كما توج الفريق ب11 بطولة آخرها بطولة الموسم الماضي و10 كؤوس إضافة إلى ألقاب أخرى عديدة في بقية الاختصاصات.
إضافة إلى التتويجات، قدم النجم عديد المواهب الكروية للفريق الوطني، فهو يعتبر منجما كرويا ومدرسة كبيرة في تكوين اللاعبين، على غرار زياد الجزيري، زبير بية، كريم حقي، حبيب موقو، بشير الجربي، عثمان جنيح وغيرهم ممن الذين ساهموا في إشعاع "النجمة الساحلية" كرويا، دون أن ننسى المدرب الكبير عبد المجيد الشتالي ابن النادي وما أنجزه في كأس العالم 1978 مع المنتخب.
فكل عام والنجم الساحلي وجماهيره بألف خير مع الرجاء بعودة سريعة للاشعاع القاري.