أكد طارق ثابت مدرب الترجي الرياضي التونسي خلال الندوة الصحفية التي عقدها منذ قليل رفقة لاعبه محمد وائل الدربالي،جاهزية فريقه لمواجهة الغد ضد بيترو اتليتيكو لحساب الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الثالثة ضمن دور المجموعات لمسابقة رابطة الأبطال الافريقية، مشيرا إلى أنه لمس رغبة كبيرة لدى لاعبيه لتحقيق الفوز وتدارك هزيمة الهلال السوداني.
وأشار طارق ثابت إلى هزيمة الترجي ضد الهلال كانت عبرة للاعبين ستفيدهم في المستقبل، مشددا على أن الفريق لم يكن جيدا يومها ولكن كل الأمور كانت لصالح فريقه باستثناء النتيجة، حيث خلق أبنائه بعض الفرص التي كان بالإمكان أن تغير النتيجة لو تم تجسيمها.
وحول الانتقادات التي وجهت له بعد الهزيمة، أكد طارق ثابت بأنه لم يرد ابدا على اي محلل لأنه يحترم هذه المهمة ولكنه شدد على ضرورة التوازن في التحليل فمن غير المعقول أن يقع تقزيم الفريق والتشكيك في كل مكتسباته بمجرد هزيمة، مبرزا انه والهيئة المديرة يثقون كثيرا في هذه المجموعة وفي قدرتها على تحقيق الأهداف المرسومة واولها الفوز غدا على بيترو أتليتيكو واللحاق به في صدارة المجموعة الثالثة، معتبرا أن عودة رودريغيز وبوقرة ستوفر حلولا كبيرة للفريق.
أكد طارق ثابت مدرب الترجي الرياضي التونسي خلال الندوة الصحفية التي عقدها منذ قليل رفقة لاعبه محمد وائل الدربالي،جاهزية فريقه لمواجهة الغد ضد بيترو اتليتيكو لحساب الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الثالثة ضمن دور المجموعات لمسابقة رابطة الأبطال الافريقية، مشيرا إلى أنه لمس رغبة كبيرة لدى لاعبيه لتحقيق الفوز وتدارك هزيمة الهلال السوداني.
وأشار طارق ثابت إلى هزيمة الترجي ضد الهلال كانت عبرة للاعبين ستفيدهم في المستقبل، مشددا على أن الفريق لم يكن جيدا يومها ولكن كل الأمور كانت لصالح فريقه باستثناء النتيجة، حيث خلق أبنائه بعض الفرص التي كان بالإمكان أن تغير النتيجة لو تم تجسيمها.
وحول الانتقادات التي وجهت له بعد الهزيمة، أكد طارق ثابت بأنه لم يرد ابدا على اي محلل لأنه يحترم هذه المهمة ولكنه شدد على ضرورة التوازن في التحليل فمن غير المعقول أن يقع تقزيم الفريق والتشكيك في كل مكتسباته بمجرد هزيمة، مبرزا انه والهيئة المديرة يثقون كثيرا في هذه المجموعة وفي قدرتها على تحقيق الأهداف المرسومة واولها الفوز غدا على بيترو أتليتيكو واللحاق به في صدارة المجموعة الثالثة، معتبرا أن عودة رودريغيز وبوقرة ستوفر حلولا كبيرة للفريق.
