بعد ضمان البقاء بصعوبة بالغة في الرابطة المحترفة الثانية لكرة القدم، يتطلع احباء سبورتينغ بن عروس إلى طي صفحة الماضي وفتح صفحة جديدة ستكون انطلاقتها الفعلية يوم 11 جويلية القادم موعد الجلسة الانتخابية للفريق.
وفي انتظار الاغلاق الرسمي لباب الترشحات، فإن الصراع على رئاسة الفريق سينحصر بين الرئيس الحالي أحمد امين البغدادي وحمدة الشايبي الذي يعد المرشح الابرز لكسب هذه الانتخابات رغم العراقيل وحرب الكواليس والتي انطلقت بتحديد سعر الانخراط والذي بلغ 80 دينارا وهو سعر مرتفع للغاية ومثير لاستغراب خاصة في ظل حديث عن توزيع مجاني للانخراطات لمناصري الهيئة الحالية وعدم حيادية أعضاء اللجنة المستقلة التي ستشرف على الجلسة العامة التقييمية والإنتخابية.
ويستعد حمدة الشايبي خبير المحاسبات والمتصرف القضائي والمسير السابق في الفريق لمدة 5 سنوات و المنسق العام بالجامعة التونسية لكرة القدم، لتقديم ترشحه مع برنامج متكامل للنهوض بالفريق وهو يحظى بدعم كبير من احباء الفريق خاصة مع ما عرف به من نظافة اليد وحب النادي وتوفره على ثقل مالي يمكنه من تحمل المسؤولية.
وفي انتظار موعد الجلسة الانتخابية يبقى سبورتينغ بن عروس في حاجة إلى هيئة قوية قادرة على إعادة بناء فريق يمكن أن يحقق حلم أبناء الجهة في الصعود إلى الرابطة المحترفة الأولى لكرة القدم.
بعد ضمان البقاء بصعوبة بالغة في الرابطة المحترفة الثانية لكرة القدم، يتطلع احباء سبورتينغ بن عروس إلى طي صفحة الماضي وفتح صفحة جديدة ستكون انطلاقتها الفعلية يوم 11 جويلية القادم موعد الجلسة الانتخابية للفريق.
وفي انتظار الاغلاق الرسمي لباب الترشحات، فإن الصراع على رئاسة الفريق سينحصر بين الرئيس الحالي أحمد امين البغدادي وحمدة الشايبي الذي يعد المرشح الابرز لكسب هذه الانتخابات رغم العراقيل وحرب الكواليس والتي انطلقت بتحديد سعر الانخراط والذي بلغ 80 دينارا وهو سعر مرتفع للغاية ومثير لاستغراب خاصة في ظل حديث عن توزيع مجاني للانخراطات لمناصري الهيئة الحالية وعدم حيادية أعضاء اللجنة المستقلة التي ستشرف على الجلسة العامة التقييمية والإنتخابية.
ويستعد حمدة الشايبي خبير المحاسبات والمتصرف القضائي والمسير السابق في الفريق لمدة 5 سنوات و المنسق العام بالجامعة التونسية لكرة القدم، لتقديم ترشحه مع برنامج متكامل للنهوض بالفريق وهو يحظى بدعم كبير من احباء الفريق خاصة مع ما عرف به من نظافة اليد وحب النادي وتوفره على ثقل مالي يمكنه من تحمل المسؤولية.
وفي انتظار موعد الجلسة الانتخابية يبقى سبورتينغ بن عروس في حاجة إلى هيئة قوية قادرة على إعادة بناء فريق يمكن أن يحقق حلم أبناء الجهة في الصعود إلى الرابطة المحترفة الأولى لكرة القدم.
