يبدو أن الأمور ليست على ما يرام في كواليس الترجي الرياضي التونسي وذلك بسبب المستحقات المالية المتخلدة بذمة الإدارة لفائدة اللاعبين ،فبعد الهوني ومزيان وبن غيث وتوعاي، التحق المهاجم الأول للفريق طه ياسين الخنيسي بركب الغاضبين والمطالبين بالحصول على مستحقاتهم المالية ،حيث اشترط اللاعب تمكينه من كل مستحقاته قبل نهاية عقده في شهر جوان، وهو ما رفضته الهيئة المديرة للنادي لتطلب من معين الشعباني ابعاده عن المجموعة في المباريات الأخيرة.
ولئن وفقت الهيئة في اخماد ثورة حمدو الهوني وعبد الرؤوف بن غيث وعبد الرحمان مزيان في المهد فإن الوضع مع توغاي والخنيسي لا يزال مفتوحا على كل الاحتمالات.
يبدو أن الأمور ليست على ما يرام في كواليس الترجي الرياضي التونسي وذلك بسبب المستحقات المالية المتخلدة بذمة الإدارة لفائدة اللاعبين ،فبعد الهوني ومزيان وبن غيث وتوعاي، التحق المهاجم الأول للفريق طه ياسين الخنيسي بركب الغاضبين والمطالبين بالحصول على مستحقاتهم المالية ،حيث اشترط اللاعب تمكينه من كل مستحقاته قبل نهاية عقده في شهر جوان، وهو ما رفضته الهيئة المديرة للنادي لتطلب من معين الشعباني ابعاده عن المجموعة في المباريات الأخيرة.
ولئن وفقت الهيئة في اخماد ثورة حمدو الهوني وعبد الرؤوف بن غيث وعبد الرحمان مزيان في المهد فإن الوضع مع توغاي والخنيسي لا يزال مفتوحا على كل الاحتمالات.