شهدت مباراة نصف نهائي دورة اليابان الدولية الودية التي جمعت صباح اليوم المنتخب التونسي بنظيره الشيلي،والتي انتهت بفوز زملاء منتصر الطالبي بهدفين لصفر،مشاركة حارس النادي الصفاقسي أيمن دحمان كاساسي.
ورغم صعوبة التوقيت الذي منح فيه دحمان فرصة اللعب،فإن قائد نادي عاصمة الجنوب كان في مستوى الآمال المعلقة عليه حيث خرج نجم المباراة الأول بفضل تصدياته الحاسمة وابرزها ضربة الجزاء في الدقيقة الثانية من الوقت البديل حيث تصدى لها في مناسبتين بشكل أكد سعة امكانياته واحقيته بحراسة عرين المنتخب.
دحمان أحرج بأداءه الكبير مدربه جلال القادري الذي تأخر كثيرا في منحه الفرصة "الفخ" بما ان أداء كارثي ضد الشيلي كان سيخرجه تماما من الحسابات،كما أشعل المنافسة مع بشير بن سعيد على حراسة شباك المنتخب،حيث بات مقعد حارس الاتحاد المنستيري مهددا بشكل فعلي.
شهدت مباراة نصف نهائي دورة اليابان الدولية الودية التي جمعت صباح اليوم المنتخب التونسي بنظيره الشيلي،والتي انتهت بفوز زملاء منتصر الطالبي بهدفين لصفر،مشاركة حارس النادي الصفاقسي أيمن دحمان كاساسي.
ورغم صعوبة التوقيت الذي منح فيه دحمان فرصة اللعب،فإن قائد نادي عاصمة الجنوب كان في مستوى الآمال المعلقة عليه حيث خرج نجم المباراة الأول بفضل تصدياته الحاسمة وابرزها ضربة الجزاء في الدقيقة الثانية من الوقت البديل حيث تصدى لها في مناسبتين بشكل أكد سعة امكانياته واحقيته بحراسة عرين المنتخب.
دحمان أحرج بأداءه الكبير مدربه جلال القادري الذي تأخر كثيرا في منحه الفرصة "الفخ" بما ان أداء كارثي ضد الشيلي كان سيخرجه تماما من الحسابات،كما أشعل المنافسة مع بشير بن سعيد على حراسة شباك المنتخب،حيث بات مقعد حارس الاتحاد المنستيري مهددا بشكل فعلي.