أعلن البوسني وحيد خليلودجيتش، مدرب المنتخب المغربي لكرة القدم، تمسكه بقرار عدم استدعاء اللاعبين حكيم زياش (متوسط ميدان تشيلسي الإنقليزي) ونصير مزراوي (مدافع أياكس أمستردام الهولندي) للمشاركة مع المغرب في نهائيات كأس العالم (قطر 2022).
وقال خليلودجيتش، في تصريحات يوم الجمعة، "إن استدعاء زياش ومزراوي قصة منتهية بالنسبة لي" مبينا أن "اللاعب الذي يرفض التدريب واللعب ويدعي الإصابات بالنسبة إلي قصة منتهية . المنتخب الوطني ليس ملكا للاعبين بل هو للشعب كله، إذا لم يكونوا راضين عني، فهذه ليست المرة الأولى التي نفترق فيها".
وكان مدرب المنتخب المغربي قد استبعد اللاعبين في المباريات الأخيرة من الدور الثاني للتصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال قطر وكذلك مباراتي الدور الحاسم ضد الكونغو الديموقراطية في نهاية مارس الماضي لأسباب تاديبية.
وجاءت تصريحات خليلودجيتش بعد أسبوع من تصريح فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أكد فيه أن أبواب المنتخب مازالت مفتوحة لجميع اللاعبين المغاربة مهما كان الاختلاف مع أي لاعب قائلا "إنه لا يمكن لاي شخص آخر أن يحرم لاعبا مغربيا من اللعب للفريق الوطني سواء كان زياش أو مزراوي، وهذه المسألة غير قابلة للنقاش لا مع المدرب ولا مع غيره".
يشار إلى أن قرعة نهائيات كأس العالم أوقعت المنتخب المغربي في المجموعة السادسة إلى جانب كرواتيا وبلجيكا وكندا.
أعلن البوسني وحيد خليلودجيتش، مدرب المنتخب المغربي لكرة القدم، تمسكه بقرار عدم استدعاء اللاعبين حكيم زياش (متوسط ميدان تشيلسي الإنقليزي) ونصير مزراوي (مدافع أياكس أمستردام الهولندي) للمشاركة مع المغرب في نهائيات كأس العالم (قطر 2022).
وقال خليلودجيتش، في تصريحات يوم الجمعة، "إن استدعاء زياش ومزراوي قصة منتهية بالنسبة لي" مبينا أن "اللاعب الذي يرفض التدريب واللعب ويدعي الإصابات بالنسبة إلي قصة منتهية . المنتخب الوطني ليس ملكا للاعبين بل هو للشعب كله، إذا لم يكونوا راضين عني، فهذه ليست المرة الأولى التي نفترق فيها".
وكان مدرب المنتخب المغربي قد استبعد اللاعبين في المباريات الأخيرة من الدور الثاني للتصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال قطر وكذلك مباراتي الدور الحاسم ضد الكونغو الديموقراطية في نهاية مارس الماضي لأسباب تاديبية.
وجاءت تصريحات خليلودجيتش بعد أسبوع من تصريح فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أكد فيه أن أبواب المنتخب مازالت مفتوحة لجميع اللاعبين المغاربة مهما كان الاختلاف مع أي لاعب قائلا "إنه لا يمكن لاي شخص آخر أن يحرم لاعبا مغربيا من اللعب للفريق الوطني سواء كان زياش أو مزراوي، وهذه المسألة غير قابلة للنقاش لا مع المدرب ولا مع غيره".
يشار إلى أن قرعة نهائيات كأس العالم أوقعت المنتخب المغربي في المجموعة السادسة إلى جانب كرواتيا وبلجيكا وكندا.