تحدثت بعض الأطراف عن إيقاف الشركة البرتغالية المتعاقدة مع الجامعة التونسية لكرة القدم، للدورة التكوينية للحكام في استعمال تقنية حكم الفيديو المساعد "الفار"، كما تحدثت ذات الأطراف عن مغادرة الشركة لتونس بسبب عدم إيفاء الجامعة بتعهداتها وعدم تمكين الشركة من مستحقاتها المالية.
ويذكر أن المجموعة الرابعة من الحكام الذين كانوا سيخوضون الدورة التكوينية بضاحية قمرت، قد غادرت المقر بسبب إيقاف الشركة البرتغالية للدورة التكوينية وهي حلقة من سلسلة حلقات تكوينية تدور منذ أكثر من شهر في تونس لتكوين الحكام في تقنية "الفار" التي سيتم اعتمادها في مرحلة البلايا وف والنزول من بطولة الرابطة المحترفة الأولى لهذا الموسم ..
وقد سألت "الصباح نيوز" عن سر تأخر الجامعة في تسديد مستحقات الشركة البرتغالية أفادت مصادر متابعة للملف في الجامعة التونسية لكرة القدم أن الشركة البرتغالية لم تغادر تونس من جهة ..وتنتظر وصول الدفعة الاولى من المستحقات حتى تستأنف نشاطها من جهة ثانية ،حيث أكدت هذه المصادر أن الشركة اوقفت العمل لكنها مطلعة على كل الخفايا ومتأكدة من جدية الجامعة في احترام تعاقداتها ..
وأفادت مصادرنا بالجامعة التونسية لكرة القدم أن الجامعة سددت مستحقات الشركة البرتغالية واحترمت آجال تسديد القسط الأول المتفق حوله لكن عملية التحويل البنكية تأخذ وقتا طويلا حيث لأفادت ذات المصادر أن التحويل بالعملة الصعبة ليس بالأمر الميسر حيث هناك عدة إجراءات وجب إتباعها أذ بعد انتظار موافقة وزارة الرياضة على الدفع وتمكين الجامعة من رخصة التحويل تأخذ العملية وقتا إضافيا على مستوى البنك المركزي بسبب كثرة الاجراءات وبطئها ايضا مما أدى الى عدم تحويل المستحقات في الموعد المحدد فخيرت الشركة البرتغالية إيقاف عملية التكوين إلى حين الحصول على أول دفعة ..
تحدثت بعض الأطراف عن إيقاف الشركة البرتغالية المتعاقدة مع الجامعة التونسية لكرة القدم، للدورة التكوينية للحكام في استعمال تقنية حكم الفيديو المساعد "الفار"، كما تحدثت ذات الأطراف عن مغادرة الشركة لتونس بسبب عدم إيفاء الجامعة بتعهداتها وعدم تمكين الشركة من مستحقاتها المالية.
ويذكر أن المجموعة الرابعة من الحكام الذين كانوا سيخوضون الدورة التكوينية بضاحية قمرت، قد غادرت المقر بسبب إيقاف الشركة البرتغالية للدورة التكوينية وهي حلقة من سلسلة حلقات تكوينية تدور منذ أكثر من شهر في تونس لتكوين الحكام في تقنية "الفار" التي سيتم اعتمادها في مرحلة البلايا وف والنزول من بطولة الرابطة المحترفة الأولى لهذا الموسم ..
وقد سألت "الصباح نيوز" عن سر تأخر الجامعة في تسديد مستحقات الشركة البرتغالية أفادت مصادر متابعة للملف في الجامعة التونسية لكرة القدم أن الشركة البرتغالية لم تغادر تونس من جهة ..وتنتظر وصول الدفعة الاولى من المستحقات حتى تستأنف نشاطها من جهة ثانية ،حيث أكدت هذه المصادر أن الشركة اوقفت العمل لكنها مطلعة على كل الخفايا ومتأكدة من جدية الجامعة في احترام تعاقداتها ..
وأفادت مصادرنا بالجامعة التونسية لكرة القدم أن الجامعة سددت مستحقات الشركة البرتغالية واحترمت آجال تسديد القسط الأول المتفق حوله لكن عملية التحويل البنكية تأخذ وقتا طويلا حيث لأفادت ذات المصادر أن التحويل بالعملة الصعبة ليس بالأمر الميسر حيث هناك عدة إجراءات وجب إتباعها أذ بعد انتظار موافقة وزارة الرياضة على الدفع وتمكين الجامعة من رخصة التحويل تأخذ العملية وقتا إضافيا على مستوى البنك المركزي بسبب كثرة الاجراءات وبطئها ايضا مما أدى الى عدم تحويل المستحقات في الموعد المحدد فخيرت الشركة البرتغالية إيقاف عملية التكوين إلى حين الحصول على أول دفعة ..
