في تأكيد على حالة الفوضى وقلة الانضباط داخل المنتخب الوطني، تحصل الحارس الاحتياطي فاروق بن مصطفى على ورقة حمراء بعد نهاية الشوط الأول لمباراة تونس وغامبيا اثر نقاش مع حكم المواجهة ليبقى النسور بلا حارس على البنك.
هذه الحركة تأتي في سياق جملة من الحركات التي تعكس ضعف شخصية المدرب منذر الكبير وهو ما تجسم بوضوح في هوية منفذي ضربات الجزاء حيث ترك المدرب الأمر للاعبين وهو ما تسبب في اضاعة 3 ضربات جزاء اخرها اليوم من أقدام سيف الدين الجزيري.
في تأكيد على حالة الفوضى وقلة الانضباط داخل المنتخب الوطني، تحصل الحارس الاحتياطي فاروق بن مصطفى على ورقة حمراء بعد نهاية الشوط الأول لمباراة تونس وغامبيا اثر نقاش مع حكم المواجهة ليبقى النسور بلا حارس على البنك.
هذه الحركة تأتي في سياق جملة من الحركات التي تعكس ضعف شخصية المدرب منذر الكبير وهو ما تجسم بوضوح في هوية منفذي ضربات الجزاء حيث ترك المدرب الأمر للاعبين وهو ما تسبب في اضاعة 3 ضربات جزاء اخرها اليوم من أقدام سيف الدين الجزيري.