بعيدا عن الاضواء ودون ضجيج كما تعود على ذلك منذ انطلاقة مسيرته الحافلة،واصل المدافع التونسي أيمن عبد النور عروضه القوية في دوري نجوم قطر وذلك بعد ان قاد فريقه ام صلال إلى تحقيق الفوز الرابع تواليا والذي جاء على حساب كبير آخر من كبار الدوري ونعني الريان الذي انحنى بثلاثة أهداف لهدفين بعد الفوز على الدحيل والعربي ليصعد الفريق إلى المركز السادس ب18 نقطة. عبد النور استطاع بخبرته الطويلة التي راكمها في تجاربه السابق في أقوى الدوريات الأوروبية في قيادة دفاع ام صلال للصمود أمام هجوم قوي للريان يتقدمه زميله السابق في موناكو ونجم الريال والبيارن خميس رودريغاز والمهاجم السابق لروما واشبيلية الفرنسي نزونزي، لتكون النهاية فوزا مستحقا لام صلال وشهادة جديدة على قيمة الاضافة التي يقدمها عبد النور لفريقه والتي كانت محل اشادة من كل محللي الدوري القطري. المدافع السابق لتولوز وموناكو وفالنسيا ،واصل خط مسيرته الناجحة دون الالتفاف إلى المحاولات المتكررة لعرقلته وآخرها قرار استبعاده من كأس العرب وكأس أمم إفريقيا بقرار مشبوه من طبيب المنتخب ومدرب لا تعنيه جاهزية اللاعبين وما يقدمونه على الميدان بقدر ما يعنيه تكريم من يجيد التقيد بتعليمات اللوبيات التي تحكم منذ فترة طويلة قبضتها على المنتخب والتي تعمل على النفخ في صور من تشاء وتقزيم من تشاء ولكنها لا تنجح في كل الأحوال في تحريف التاريخ وتغيير الارقام التي تشهد بان عبد النور هو أفضل من ممثل كرة القدم التونسية خارج الحدود.
بعيدا عن الاضواء ودون ضجيج كما تعود على ذلك منذ انطلاقة مسيرته الحافلة،واصل المدافع التونسي أيمن عبد النور عروضه القوية في دوري نجوم قطر وذلك بعد ان قاد فريقه ام صلال إلى تحقيق الفوز الرابع تواليا والذي جاء على حساب كبير آخر من كبار الدوري ونعني الريان الذي انحنى بثلاثة أهداف لهدفين بعد الفوز على الدحيل والعربي ليصعد الفريق إلى المركز السادس ب18 نقطة. عبد النور استطاع بخبرته الطويلة التي راكمها في تجاربه السابق في أقوى الدوريات الأوروبية في قيادة دفاع ام صلال للصمود أمام هجوم قوي للريان يتقدمه زميله السابق في موناكو ونجم الريال والبيارن خميس رودريغاز والمهاجم السابق لروما واشبيلية الفرنسي نزونزي، لتكون النهاية فوزا مستحقا لام صلال وشهادة جديدة على قيمة الاضافة التي يقدمها عبد النور لفريقه والتي كانت محل اشادة من كل محللي الدوري القطري. المدافع السابق لتولوز وموناكو وفالنسيا ،واصل خط مسيرته الناجحة دون الالتفاف إلى المحاولات المتكررة لعرقلته وآخرها قرار استبعاده من كأس العرب وكأس أمم إفريقيا بقرار مشبوه من طبيب المنتخب ومدرب لا تعنيه جاهزية اللاعبين وما يقدمونه على الميدان بقدر ما يعنيه تكريم من يجيد التقيد بتعليمات اللوبيات التي تحكم منذ فترة طويلة قبضتها على المنتخب والتي تعمل على النفخ في صور من تشاء وتقزيم من تشاء ولكنها لا تنجح في كل الأحوال في تحريف التاريخ وتغيير الارقام التي تشهد بان عبد النور هو أفضل من ممثل كرة القدم التونسية خارج الحدود.