عكس بقية المنتخبات التي تستعد لكأس افريقيا، لا يعرف محيط المنتخب الوطني الهدوء حيث أصبحت المشاكل والأخبار السيئة بمثابة الخبز اليوم وكانت إصابة ياسين الشيخاوي آخر فصولها لتنهال الاتهامات على طبيب المنتخب الوطني سهيل الشملي، وحسب آخر المعطيات فإن تشخيص الشيخاوي كان صحيحا غير أن اللاعب ارتأى البقاء مع المجموعة لتفادي إدخال البلبلة كما أنه منى النفس بتفادي السيناريو الخطير .
ودون الدفاع عن طرف بعينه، فإن الشملي أصبح على ما يبدو الشماعة التي يمسح فيها الجميع اخطاؤهم، فالهفوة الأولى كانت اشراكه ضد موريتانيا أما الخطأ الثاني فهو عدم إعلام الرأي العام بحقيقة إصابته منذ البداية تفاديا لكل التأويلات والتي عانى منها علي معلول.
عكس بقية المنتخبات التي تستعد لكأس افريقيا، لا يعرف محيط المنتخب الوطني الهدوء حيث أصبحت المشاكل والأخبار السيئة بمثابة الخبز اليوم وكانت إصابة ياسين الشيخاوي آخر فصولها لتنهال الاتهامات على طبيب المنتخب الوطني سهيل الشملي، وحسب آخر المعطيات فإن تشخيص الشيخاوي كان صحيحا غير أن اللاعب ارتأى البقاء مع المجموعة لتفادي إدخال البلبلة كما أنه منى النفس بتفادي السيناريو الخطير .
ودون الدفاع عن طرف بعينه، فإن الشملي أصبح على ما يبدو الشماعة التي يمسح فيها الجميع اخطاؤهم، فالهفوة الأولى كانت اشراكه ضد موريتانيا أما الخطأ الثاني فهو عدم إعلام الرأي العام بحقيقة إصابته منذ البداية تفاديا لكل التأويلات والتي عانى منها علي معلول.