كنا قد أشرنا في مقال سابق إلى أن سهيل الشملي مساهم فعلي في حرب الكواليس الدائرة في المنتخب الوطني،فاضافة إلى مساهمته الفعلية في إصابات علي معلول وياسين مرياح وياسين الشيخاوي الذي تأكدت نهاية موسمه بعد قطع في الرباط الصليبي للركبة،حرم الطبيب اللغز المنتخب الوطني من خدمات أيمن عبد النور في الكاس العربية بعد تشخيص كذبه أطباء ام صلال ومستشفى اسبيتار القطري،حيث عاد اللاعب الى ظهور في تشكيلة ناديه ام صلال بالتزامن مع تواصل مشاركة نسور قرطاج في الكاس العربية،قبل أن يقود اليوم ناديه إلى فوز مهم على الدحيل القطري بهدفين لهدف في قمة الأسبوع العاشرة من دوري نجوم قطر.
عبد النور قدم مباراة كبيرة وأداء رائعا طوال المباراة كان محل اشادة من المعلقين والمحللين الذين استغربوا التجاهل الكبير الذي يعامل به من قبل المشرفين على المنتخب الوطني ولكننا لم نعد نستغرب هذا الصنيع لان الفاعلين في كواليسه لا يرحبون بالمحترفين فعليا وبالمنظبطين والرافضين لسياسة الاصطفاف واللوبيات والتي لا تردد في استعمال كل الأساليب لابعادهم حتى وان اظطروا لدفع طبيب المنتخب لاستنجاد بتقرير غير صحيح تماما كما فعلوا مع عبد النور وهو ما يطرح أكثر من سؤال حول تواصل الاعتماد على هذا الطبيب الذي استغل حالة الفوضى الموجودة ليتجاوز صلاحياته ويقحم أنفه في حروب اضرت بعدد من اللاعبين ومن خلفهم المنتخب الوطني الذي خسر السخيري ودراقر ومعلول ومرياح والشيخاوي لفترات مختلفة جراء توصيات طبيب اثبت الواقع فشله الذريع وان مواصلة الاعتماد عليه يعد خطرا على المنتخب.
كنا قد أشرنا في مقال سابق إلى أن سهيل الشملي مساهم فعلي في حرب الكواليس الدائرة في المنتخب الوطني،فاضافة إلى مساهمته الفعلية في إصابات علي معلول وياسين مرياح وياسين الشيخاوي الذي تأكدت نهاية موسمه بعد قطع في الرباط الصليبي للركبة،حرم الطبيب اللغز المنتخب الوطني من خدمات أيمن عبد النور في الكاس العربية بعد تشخيص كذبه أطباء ام صلال ومستشفى اسبيتار القطري،حيث عاد اللاعب الى ظهور في تشكيلة ناديه ام صلال بالتزامن مع تواصل مشاركة نسور قرطاج في الكاس العربية،قبل أن يقود اليوم ناديه إلى فوز مهم على الدحيل القطري بهدفين لهدف في قمة الأسبوع العاشرة من دوري نجوم قطر.
عبد النور قدم مباراة كبيرة وأداء رائعا طوال المباراة كان محل اشادة من المعلقين والمحللين الذين استغربوا التجاهل الكبير الذي يعامل به من قبل المشرفين على المنتخب الوطني ولكننا لم نعد نستغرب هذا الصنيع لان الفاعلين في كواليسه لا يرحبون بالمحترفين فعليا وبالمنظبطين والرافضين لسياسة الاصطفاف واللوبيات والتي لا تردد في استعمال كل الأساليب لابعادهم حتى وان اظطروا لدفع طبيب المنتخب لاستنجاد بتقرير غير صحيح تماما كما فعلوا مع عبد النور وهو ما يطرح أكثر من سؤال حول تواصل الاعتماد على هذا الطبيب الذي استغل حالة الفوضى الموجودة ليتجاوز صلاحياته ويقحم أنفه في حروب اضرت بعدد من اللاعبين ومن خلفهم المنتخب الوطني الذي خسر السخيري ودراقر ومعلول ومرياح والشيخاوي لفترات مختلفة جراء توصيات طبيب اثبت الواقع فشله الذريع وان مواصلة الاعتماد عليه يعد خطرا على المنتخب.