قررت إدارة القادسية إعفاء المدرب التونسي محمد دحمان من مهامه عقب الخسارة الأخيرة في بطولة الدرجة الأولى لتكلّف مدربا محليا بالإشراف على حظوظ الفريق مؤقتا في انتظار الكشف عن اسم المعوض الذي قد يكون عبد الرزاق الشابي الموجود في حل من كل ارتباط كما أن فتحي جبال يبقى من المرشحين لتولي المهمة رغم أنه تعود على التدريب في الدرجة الممتازة والذي لا يستبعد أن يعود إلى الفتح.
ودفع دحمان باهظا ثمن ضعف الرصيد البشري وغياب إضافة الأجانب واقالته لا تقلل من قيمته وهو الذي قاد الحزم إلى الصعود برصيد قياسي من النقاط.
قررت إدارة القادسية إعفاء المدرب التونسي محمد دحمان من مهامه عقب الخسارة الأخيرة في بطولة الدرجة الأولى لتكلّف مدربا محليا بالإشراف على حظوظ الفريق مؤقتا في انتظار الكشف عن اسم المعوض الذي قد يكون عبد الرزاق الشابي الموجود في حل من كل ارتباط كما أن فتحي جبال يبقى من المرشحين لتولي المهمة رغم أنه تعود على التدريب في الدرجة الممتازة والذي لا يستبعد أن يعود إلى الفتح.
ودفع دحمان باهظا ثمن ضعف الرصيد البشري وغياب إضافة الأجانب واقالته لا تقلل من قيمته وهو الذي قاد الحزم إلى الصعود برصيد قياسي من النقاط.