جاءت هزيمة النادي الافريقي أمس الخميس ضد النجم الساحلي لتضاعف من مخاوف جماهيره التي لم تكن بداية كارثية بهذا الشكل خاصة مع الانطلاق المبكر للتحضيرات والتعزيزات التي قامت بها هيئة يوسف العلمي.
هزيمة الأمس والأداء المحتشم للفريق حرك سواكن جماهير النادي التي وجهت انتقادات لاذعة للمدرب منتصر الوحيشي وحملته سبب الخسارة بما ان اختياراته الفنية لم تكن منطقية وحرمت الفريق من تقديم مردود افضل بكثير.
الوحيشي الذي كان يحظى بثقة كبيرة من الهيئة ومن الجماهير، لم يعد يجلس على نفس الكرسي المريح حيث باتت الانتقادات تحاصره وتزايدت الضغوط عليه بما ان نظام البطولة الجديد لا يسمح بمزيد خسارة النقاط.
جماهير الاحمر والابيض والتي كان لها الفضل في تحقيق الوحيشي لحلم حياته لم تعد مستعدة لمزيد الصبر وما على الرجل الا مراجعة حساباته والابتعاد عن الهدايا والترضيات في تحديد التشكيلة الأساسية، فمواصلة التعويل على خليل القصاب ورودريغ كوسي واسكندر العبيدي وصابر خليفة كأساسيين وإبقاء شهاب العبيدي وامادو صابو وعلي العمري وحمدي العبيدي على البنك بات أمرا يطرح أكثر من سؤال وهو ما يتطلب مراجعات سريعة حتى لا يجد الوحيشي نفسه خارج اسوار الحديقة بما ان الحماية التي يوفرها له صديقه يوسف العلمي لا يمكن ان تستمر في ظل ضعف النتائج والأداء.
جاءت هزيمة النادي الافريقي أمس الخميس ضد النجم الساحلي لتضاعف من مخاوف جماهيره التي لم تكن بداية كارثية بهذا الشكل خاصة مع الانطلاق المبكر للتحضيرات والتعزيزات التي قامت بها هيئة يوسف العلمي.
هزيمة الأمس والأداء المحتشم للفريق حرك سواكن جماهير النادي التي وجهت انتقادات لاذعة للمدرب منتصر الوحيشي وحملته سبب الخسارة بما ان اختياراته الفنية لم تكن منطقية وحرمت الفريق من تقديم مردود افضل بكثير.
الوحيشي الذي كان يحظى بثقة كبيرة من الهيئة ومن الجماهير، لم يعد يجلس على نفس الكرسي المريح حيث باتت الانتقادات تحاصره وتزايدت الضغوط عليه بما ان نظام البطولة الجديد لا يسمح بمزيد خسارة النقاط.
جماهير الاحمر والابيض والتي كان لها الفضل في تحقيق الوحيشي لحلم حياته لم تعد مستعدة لمزيد الصبر وما على الرجل الا مراجعة حساباته والابتعاد عن الهدايا والترضيات في تحديد التشكيلة الأساسية، فمواصلة التعويل على خليل القصاب ورودريغ كوسي واسكندر العبيدي وصابر خليفة كأساسيين وإبقاء شهاب العبيدي وامادو صابو وعلي العمري وحمدي العبيدي على البنك بات أمرا يطرح أكثر من سؤال وهو ما يتطلب مراجعات سريعة حتى لا يجد الوحيشي نفسه خارج اسوار الحديقة بما ان الحماية التي يوفرها له صديقه يوسف العلمي لا يمكن ان تستمر في ظل ضعف النتائج والأداء.