أصر شاب محب للنادي الافريقي على مواكبة الحصة التدريبيبة لفريق الاكابر مساء اليوم بالحديقة"أ" ،بعد عودة المجموعة من تربص تركيا،المحب يدعى خالد وهو يعاني من مرض خبيث ،لم يحدد نوعه،لكن ذلك لم يمنعه من الحضور وهو على فراش المرض .. وقد كان خالد محل حفاوة واستقبال من قبل اللاعبين والمسيرين الذين أخذوا معه صورا ..وقد كتبت الصفحة الرسمية للافريقي عن الحدث ما يلي " أنا المريض و مرضي خبيث مايهم نموت و تبقى سالمة، حبك مايوفى ، نحبّك لين الدنيا هذي توفا." "برغم المرض، ورغم الوجع، حرص على الحضور. وكان هو المعافي، معافى بحب الافريقي فهو شفاء ودواء لكل محب "مريض بالجمعية". ألف شكر وتحية لك يا خالد لقد تركت فينا ما لا تداويه عقاقير ولا أدوية. الافريقي البلسم... الافريقي الدواء ... لأجلك وبك يا خالد كانت الافريقي وستظل بلسما لكل عاشق. حفظك الله ورعاك وأتم عليك بنعم العافية والسلامة."
أصر شاب محب للنادي الافريقي على مواكبة الحصة التدريبيبة لفريق الاكابر مساء اليوم بالحديقة"أ" ،بعد عودة المجموعة من تربص تركيا،المحب يدعى خالد وهو يعاني من مرض خبيث ،لم يحدد نوعه،لكن ذلك لم يمنعه من الحضور وهو على فراش المرض .. وقد كان خالد محل حفاوة واستقبال من قبل اللاعبين والمسيرين الذين أخذوا معه صورا ..وقد كتبت الصفحة الرسمية للافريقي عن الحدث ما يلي " أنا المريض و مرضي خبيث مايهم نموت و تبقى سالمة، حبك مايوفى ، نحبّك لين الدنيا هذي توفا." "برغم المرض، ورغم الوجع، حرص على الحضور. وكان هو المعافي، معافى بحب الافريقي فهو شفاء ودواء لكل محب "مريض بالجمعية". ألف شكر وتحية لك يا خالد لقد تركت فينا ما لا تداويه عقاقير ولا أدوية. الافريقي البلسم... الافريقي الدواء ... لأجلك وبك يا خالد كانت الافريقي وستظل بلسما لكل عاشق. حفظك الله ورعاك وأتم عليك بنعم العافية والسلامة."