استهل المنتخب المغربي مشواره في منافسات كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 بالفوز على الأرجنتين بنتيجة 2-1 اليوم الأربعاء.
وكانت المباراة توقفت بسبب دخول مشجعين وأعمال شغب والنتيجة تشير إلى التعادل (2-2)، إلا أن الحكم ألغى الهدف الثاني للأرجنتين بعد حوالي ساعتين من نهاية المواجهة وتقرر استكمال المباراة لمدة ثلاث دقائق.
على ملعب "جوفروا غيشار" في سانت إتيان وأمام 35 ألف متفرّج، تقدّم المغرب بثنائية لسفيان رحيمي (45+2 و51 من ركلة جزاء)، وقلّصت الأرجنتين الفارق عبر جوليانو سيميوني، نجل مدرّب أتلتيكو مدريد الإسباني دييغو، (68)، قبل أن يخطف كريستيان ميدينا هدف التعادل في الدقيقة 16 من الوقت بدل الضائع.
ومباشرة بعد الهدف اقتحم حوالي عشرين مشجعاً الملعب، احتجاجاً على تمديد الوقت لأكثر من اللازم، كما ألقيت العبوات والكؤوس، مما اضطر الحكم السويدي غلين نايبرغ الذي احتسب 15 دقيقة وقتاً بدلاً عن الضائع الى إيقافها ومطالبة اللاعبين بالعودة الى غرف الملابس.
وخال الجميع أن المباراة انتهت بالتعادل 2-2، وأثير لغط حول نهايتها من عدمها، قبل أن يشير موقع اللجنة الاولمبية الدولية إلى توقفها.
وبعد نحو ساعتين، استؤنف اللعب بعد مطالبة الجماهير بمغادرة الملعب. وقبل ذلك لجأ الحكم إلى حكم الفيديو المساعد "في أيه آر" للتأكد من شرعية الهدف من عدمها، فألغاه بسبب تسلل على المدافع برونو أموان بمتابعته كرة مرتدة من العارضة.
وخاض المنتخبان أربع دقائق قبل أن يطلق الحكم الصافرة النهائية معلناً فوزاً ثميناً للمغرب.
استهل المنتخب المغربي مشواره في منافسات كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 بالفوز على الأرجنتين بنتيجة 2-1 اليوم الأربعاء.
وكانت المباراة توقفت بسبب دخول مشجعين وأعمال شغب والنتيجة تشير إلى التعادل (2-2)، إلا أن الحكم ألغى الهدف الثاني للأرجنتين بعد حوالي ساعتين من نهاية المواجهة وتقرر استكمال المباراة لمدة ثلاث دقائق.
على ملعب "جوفروا غيشار" في سانت إتيان وأمام 35 ألف متفرّج، تقدّم المغرب بثنائية لسفيان رحيمي (45+2 و51 من ركلة جزاء)، وقلّصت الأرجنتين الفارق عبر جوليانو سيميوني، نجل مدرّب أتلتيكو مدريد الإسباني دييغو، (68)، قبل أن يخطف كريستيان ميدينا هدف التعادل في الدقيقة 16 من الوقت بدل الضائع.
ومباشرة بعد الهدف اقتحم حوالي عشرين مشجعاً الملعب، احتجاجاً على تمديد الوقت لأكثر من اللازم، كما ألقيت العبوات والكؤوس، مما اضطر الحكم السويدي غلين نايبرغ الذي احتسب 15 دقيقة وقتاً بدلاً عن الضائع الى إيقافها ومطالبة اللاعبين بالعودة الى غرف الملابس.
وخال الجميع أن المباراة انتهت بالتعادل 2-2، وأثير لغط حول نهايتها من عدمها، قبل أن يشير موقع اللجنة الاولمبية الدولية إلى توقفها.
وبعد نحو ساعتين، استؤنف اللعب بعد مطالبة الجماهير بمغادرة الملعب. وقبل ذلك لجأ الحكم إلى حكم الفيديو المساعد "في أيه آر" للتأكد من شرعية الهدف من عدمها، فألغاه بسبب تسلل على المدافع برونو أموان بمتابعته كرة مرتدة من العارضة.
وخاض المنتخبان أربع دقائق قبل أن يطلق الحكم الصافرة النهائية معلناً فوزاً ثميناً للمغرب.