أصبح اتحاد تطاوين مهددا بمصير خطير بعد نهاية عهدة الهيئة المديرة بقيادة عكرمة الفضيلي ورفض المنخرطين تعيين هيئة تسييرية في أعقاب الجلسة العامة التي انعقدت يوم السبت الفارط لإجراء الانتخابات غير أن العزوف على الترشح جعل القائمين على النادي يكتفون بعرض التقريرين المالي والأدبي.
وبات فريق الجنوب الشرقي مهددا بالاضمحلال باعتبار أن المنخرطين ربطوا انطلاق التمارين بصرف منحة الشركة التونسية للأنشطة البترولية والمقدرة بمليار و200 ألف دينار والتي أثّر غيابها على النشاط في الموسم المنقضي وزادت في عجز الميزانية، ورمى المنخرطون في مرمى الجهات المسؤولة بحكم أن تواصل الوضع ينبىء بالعجز عن تأمين تحضيرات في المستوى ويهدّد بتعطّل النشاط كليا في سابقة خطيرة لكرة القدم التونسية.
أصبح اتحاد تطاوين مهددا بمصير خطير بعد نهاية عهدة الهيئة المديرة بقيادة عكرمة الفضيلي ورفض المنخرطين تعيين هيئة تسييرية في أعقاب الجلسة العامة التي انعقدت يوم السبت الفارط لإجراء الانتخابات غير أن العزوف على الترشح جعل القائمين على النادي يكتفون بعرض التقريرين المالي والأدبي.
وبات فريق الجنوب الشرقي مهددا بالاضمحلال باعتبار أن المنخرطين ربطوا انطلاق التمارين بصرف منحة الشركة التونسية للأنشطة البترولية والمقدرة بمليار و200 ألف دينار والتي أثّر غيابها على النشاط في الموسم المنقضي وزادت في عجز الميزانية، ورمى المنخرطون في مرمى الجهات المسؤولة بحكم أن تواصل الوضع ينبىء بالعجز عن تأمين تحضيرات في المستوى ويهدّد بتعطّل النشاط كليا في سابقة خطيرة لكرة القدم التونسية.