انتهت أمس الاثنين كما هو معلوم فترة التمديد التي منحها الاتحاد الدولي لكرة القدم للمكتب الجامعي،ليبقى الجميع في انتظار القرار الجديد للفيفا والذي يسير نحو تجديد التمديد لمكتب واصف جليل ،الذي لم يتخل عن حلم تقديم قائمة لرئاسة طويلة الأمد للهيكل الرياضي رغم إسقاط قائمته في الانتخابات الماضية لعدم مطابقة عضو منها للشروط المطلوبة.
المعلومات المؤكدة والتي تحصلنا عليها من مصادر موثوقة،تفيد بأن جليل سيواصل قيادة الجامعة في الأشهر القادمة،كما أنه سيقدم ترشحه في الانتخابات القادمة والدليل على ذلك التحركات التي يجريها من أجل تشكيل تركيبة تضم أسماء يمكن المراهنة عليها ويمكن لها أن تحظى بثقة الشارع الرياضي التونسي والأندية، واخر هذه التحركات هي اللقاء الذي جمعه نهاية الأسبوع الماضي بالمسؤول السابق بالنادي الإفريقي ونائب رئيس التحالف من أجل النادي الافريقي العقيد لطفي القلمامي الذي يمتلك خبرة كبيرة في التسيير وفي كل ما يتعلّق بالأمور التنظيمية.
اللقاء الذي لم يكشف شيء عن محتواه لانه تم بصفة انفرادي، قد يكون على علاقة ببرنامج واصف جليل المستقبلي حيث يريده أن يكون إحدى أركان مشروعه الجديد اما من خلال التواجد في القائمة التي ينوي تقديمها او بترأس احد اللجان في الجامعة وهو أمر تعود به القلمامي الذي ترك أفضل الأثر عند عمله في الإفريقي او في تظاهرات دولية وفي هيكل التحالف وقدماء النادي الافريقي.
بقي ان نشير إلى أن المسؤول السابق في الافريقي قد يكون أيضا علي اعتاب عودة مرتقبة الي الجمعية الام وهو ما يقيم الدليل على المكانة التي يحظى بها الرجل في الوسط الرياضي والذي ترك بصمته إبان مروره باسوار مركب منير القبائلي.
انتهت أمس الاثنين كما هو معلوم فترة التمديد التي منحها الاتحاد الدولي لكرة القدم للمكتب الجامعي،ليبقى الجميع في انتظار القرار الجديد للفيفا والذي يسير نحو تجديد التمديد لمكتب واصف جليل ،الذي لم يتخل عن حلم تقديم قائمة لرئاسة طويلة الأمد للهيكل الرياضي رغم إسقاط قائمته في الانتخابات الماضية لعدم مطابقة عضو منها للشروط المطلوبة.
المعلومات المؤكدة والتي تحصلنا عليها من مصادر موثوقة،تفيد بأن جليل سيواصل قيادة الجامعة في الأشهر القادمة،كما أنه سيقدم ترشحه في الانتخابات القادمة والدليل على ذلك التحركات التي يجريها من أجل تشكيل تركيبة تضم أسماء يمكن المراهنة عليها ويمكن لها أن تحظى بثقة الشارع الرياضي التونسي والأندية، واخر هذه التحركات هي اللقاء الذي جمعه نهاية الأسبوع الماضي بالمسؤول السابق بالنادي الإفريقي ونائب رئيس التحالف من أجل النادي الافريقي العقيد لطفي القلمامي الذي يمتلك خبرة كبيرة في التسيير وفي كل ما يتعلّق بالأمور التنظيمية.
اللقاء الذي لم يكشف شيء عن محتواه لانه تم بصفة انفرادي، قد يكون على علاقة ببرنامج واصف جليل المستقبلي حيث يريده أن يكون إحدى أركان مشروعه الجديد اما من خلال التواجد في القائمة التي ينوي تقديمها او بترأس احد اللجان في الجامعة وهو أمر تعود به القلمامي الذي ترك أفضل الأثر عند عمله في الإفريقي او في تظاهرات دولية وفي هيكل التحالف وقدماء النادي الافريقي.
بقي ان نشير إلى أن المسؤول السابق في الافريقي قد يكون أيضا علي اعتاب عودة مرتقبة الي الجمعية الام وهو ما يقيم الدليل على المكانة التي يحظى بها الرجل في الوسط الرياضي والذي ترك بصمته إبان مروره باسوار مركب منير القبائلي.