تداولت مواقع رياضية مختصة خبر تكليف أستاذة التربية البدنية ومدربة الجودو التونسية نوال بن سليمة التي تعمل حاليا كاستاذة رياضة بوزارة التربية الإماراتية بالاشراف على المنتخب الإماراتي لفئة الأشبال والناشئين، ولئن دل على شيء فانه دليل على تمشي المدرسة التونسية في التدريب في هذه الرياضة وبداية توسعها عربيا.
ووجب الاشارة الى ان بن سليمة متحصلة على درجة التدريب من اكادمية الجامعة الدولية للجودو.
كما انها تضاف الى قائمة من الفنيين المحليين من الكفاءات الوطنية التي شقت طريقها نحو الاحتراف في التدريب على غرار البطل العالمي انيس الونيفي الذي يشرف على المنتخب العراقي، او المحنك عادل قيراط مدرب المنتخب الليبي بالاضافة الى المدرب الوطني السابق يسري شوشان الذي يتواجد حاليا بكندا.
ويعي المتابعين لخفايا رياضة البساط الاولمبية قيمة تواجد المدرسة التدريبية التونسية كرقم ومعطي مهمين في منافسة باقس المدارس خاصة الاسوية والفرنسية المعروفتين دوليا وهو ما يحسب للجامعة التونسية للجودو في تكوين المدربين وتاطيرهم بل واعطاء الثقة للشبان منهم للاشراف على منتخبات الشبان في الجنسين.
جمال الفرشيشي
تداولت مواقع رياضية مختصة خبر تكليف أستاذة التربية البدنية ومدربة الجودو التونسية نوال بن سليمة التي تعمل حاليا كاستاذة رياضة بوزارة التربية الإماراتية بالاشراف على المنتخب الإماراتي لفئة الأشبال والناشئين، ولئن دل على شيء فانه دليل على تمشي المدرسة التونسية في التدريب في هذه الرياضة وبداية توسعها عربيا.
ووجب الاشارة الى ان بن سليمة متحصلة على درجة التدريب من اكادمية الجامعة الدولية للجودو.
كما انها تضاف الى قائمة من الفنيين المحليين من الكفاءات الوطنية التي شقت طريقها نحو الاحتراف في التدريب على غرار البطل العالمي انيس الونيفي الذي يشرف على المنتخب العراقي، او المحنك عادل قيراط مدرب المنتخب الليبي بالاضافة الى المدرب الوطني السابق يسري شوشان الذي يتواجد حاليا بكندا.
ويعي المتابعين لخفايا رياضة البساط الاولمبية قيمة تواجد المدرسة التدريبية التونسية كرقم ومعطي مهمين في منافسة باقس المدارس خاصة الاسوية والفرنسية المعروفتين دوليا وهو ما يحسب للجامعة التونسية للجودو في تكوين المدربين وتاطيرهم بل واعطاء الثقة للشبان منهم للاشراف على منتخبات الشبان في الجنسين.