أنعقدت أمس الأربعاء بمقرّ وزارة الشباب والرياضة جلسة عمل بحضور وزير الشباب والرياضة كمال دقيش ورئيس الجامعة التونسية لكرة السلّة علي البنزرتي ورؤساء وممثّلي الجمعيات الرياضية المعنية بمرحلة التتويج في كرة السلة وثلّة من الإطارات العليا للوزارة .
وخصّصت الجلسة ، للتباحث حول السبل والإمكانيات المتاحة للحد من ظاهرة العنف في مختلف الفضاءات الرياضية لا سيما في إختصاص كرة السلة.
وأكد الوزير بالمناسبة على ضرورة بذل المزيد من الجهود للقضاء على كل أشكال العنف داخل الفضاءات الرياضية، مشدّدا على أنّ تنامي هذه الظاهرة أصبح يهدّد مواصلة سير المسابقات خاصة مع اقتراب الموسم الرياضي من نهايته، وما يحمله من رهانات حاسمة في الصعود والنزول والتتويج.
وأوصى كمال دقيش بضرورة تدارس كل السبل والإمكانيات المتاحة للحد من ظاهرة العنف اللفظي والمادي لإعطاء صورة إيجابية عن المشهد الرياضي وطنيا ودوليا والابتعاد عن كل مظاهر التعصّب، والحد من السلوكات غير الحضارية داخل الفضاءات الرياضية والتحلي قدر الإمكان بالروح الرياضية والإلتزام بروح المسؤولية، والحفاظ على المنشآت والتجهيزات الرياضية التي هي ملك المجموعة الوطنية.
وجاء الاجتماع الذي حضره أيضا عدد من المندوبين الجهويين للشباب والرياضة ومن الإطارات الأمنية العلياعلى خلفية أحداث العنف التي جدّت مؤخّرا في مباراة الدور نصف النهائي للبطولة بين النادي الإفريقي والنجم الرادسي بقاعة القرجاني وفي اطار العمل حرصا على الحدّ من ظاهرة العنف في الفضاءات الرياضية.
أنعقدت أمس الأربعاء بمقرّ وزارة الشباب والرياضة جلسة عمل بحضور وزير الشباب والرياضة كمال دقيش ورئيس الجامعة التونسية لكرة السلّة علي البنزرتي ورؤساء وممثّلي الجمعيات الرياضية المعنية بمرحلة التتويج في كرة السلة وثلّة من الإطارات العليا للوزارة .
وخصّصت الجلسة ، للتباحث حول السبل والإمكانيات المتاحة للحد من ظاهرة العنف في مختلف الفضاءات الرياضية لا سيما في إختصاص كرة السلة.
وأكد الوزير بالمناسبة على ضرورة بذل المزيد من الجهود للقضاء على كل أشكال العنف داخل الفضاءات الرياضية، مشدّدا على أنّ تنامي هذه الظاهرة أصبح يهدّد مواصلة سير المسابقات خاصة مع اقتراب الموسم الرياضي من نهايته، وما يحمله من رهانات حاسمة في الصعود والنزول والتتويج.
وأوصى كمال دقيش بضرورة تدارس كل السبل والإمكانيات المتاحة للحد من ظاهرة العنف اللفظي والمادي لإعطاء صورة إيجابية عن المشهد الرياضي وطنيا ودوليا والابتعاد عن كل مظاهر التعصّب، والحد من السلوكات غير الحضارية داخل الفضاءات الرياضية والتحلي قدر الإمكان بالروح الرياضية والإلتزام بروح المسؤولية، والحفاظ على المنشآت والتجهيزات الرياضية التي هي ملك المجموعة الوطنية.
وجاء الاجتماع الذي حضره أيضا عدد من المندوبين الجهويين للشباب والرياضة ومن الإطارات الأمنية العلياعلى خلفية أحداث العنف التي جدّت مؤخّرا في مباراة الدور نصف النهائي للبطولة بين النادي الإفريقي والنجم الرادسي بقاعة القرجاني وفي اطار العمل حرصا على الحدّ من ظاهرة العنف في الفضاءات الرياضية.